عقارات تقرير:5 أسواق عقارية يجب مراقبتها خلال 2016 بواسطة وكالات 9 يناير 2016 | 12:13 ص كتب وكالات 9 يناير 2016 | 12:13 ص النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 5 شهد القطاع العقاري في الأسواق الناشئة خلال العام الماضي اهتماماً ملحوظاً، لعدة عوامل أبرزها التحديات الناتجة عن تقلبات أسعار النفط واستقرار صرف العملة، وتغيير العديد من قوانين الاستثمار العقاري التي ستجلب للعام الجديد آفاقاً جديدة ومثيرة. ونقلت صحيفة “الرياض” عن المنصة الالكترونية “لامودي” قائمة بالأسواق العقارية الجديرة بالمتابعة من قبل المهتمين بالمجال العقاري للعام 2016، وهي كالآتي: الدار البيضاء تعد الدار البيضاء العاصمة الاقتصادية للمملكة المغربية، والإيجارات مستقرة على الرغم من ازدياد العرض، بالإضافة إلى وجود العديد من المشاريع التجارية والمكتبية تحت التطوير على نطاق واسع في المدينة. وفي العام الماضي أصدرت “كوشمان أند ويكفيلد” قائمة بالأسواق الناشئة الكبرى حول العالم، ووفقاً للتقرير، احتلت الدار البيضاء المرتبة الثامنة من ناحية المدن الأقل مخاطرة استثمارياً وتحديدا في مجال العقارات، وهذه المدينة تتميز بوجود الامكانيات الكبيرة على المستويين التجاري والسياحي اللذين من المتوقع أن ينموا بشكل ملحوظ في السنوات المقبلة. الرياض اتخذت الرياض خطوة إلى الأمام في المجال العقاري، بعد موافقة الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض على إنشاء 4 مشاريع استثمارية بقيمة 21 مليار ريال في شهر أكتوبر من العام الماضي، ومن المتوقع أن تعزز هذه المشاريع الجديدة القطاع العقاري وتحديدا الوحدات التجارية في مدينة الرياض التي تشهد نموا سكانيا وتوسعا عقاريا بشكل مستمر. مكسيكو سيتي أشار تقرير “برايس ووتر هاوس كوبرز” أنه بحلول عام 2025 سوف تصبح مكسيكو سيتي أحد أغنى 10 مدن في العالم، ومن المتوقع أن تشهد المدينة العديد من الفرص العقارية في السنوات القادمة نتيجة للتوسع العقاري والنمو السكاني السريع في المدينة، إضافة لذلك فإن تعديل القوانين التي تخص الاستثمارات الأجنبية في المكسيك ساهمت في جذب العديد من الأموال الخارجية إليها. كاندي في سريلانكا من المتوقع في الأشهر المقبلة أن يتم إلغاء ضريبة تأجير الأراضي في سريلانكا، مما سيشجع المواطنين على الاستثمار في المجال العقاري، وتحديدا خارج العاصمة كولومبو، كون مدينة كاندي تعد أول مدينة ذكية في سريلانكا يتوقع لها أن تجذب العديد من الشركات العالمية والمستثمرين الأجانب في الأشهر الـ 12 المقبلة، وعلاوة على ذلك، فإن مشروع الربط وتطوير البنية التحتية بين مدينة كاندي و كولومبو سينعكس على نشاط المدينة. نيروبي الكينية نجحت كينيا بالسنوات الأخيرة في دخول المنافسة في القطاعات التجارية والتقنية تحديداً، وأصبحت العاصمة نيروبي مركزاً رئيسيا للعديد من الشركات العالمية والمحلية التي ترغب في استغلال فرص عديدة متاحة، والاستفادة من تقديم خدماتها لشرق قارة إفريقيا عبر مدينة مؤهلة من ناحية البنية التحتية والموارد البشرية. نتيجة لذلك، فإن السوق العقارية في نيروبي تعد مزدهرة. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/vkr9