تكنولوجيا واتصالات “أسطى” تستثمر 20 مليون جنيه لتقديم خدمات النقل عبر تطبيقات المحمول بواسطة أموال الغد & amwal team 16 نوفمبر 2016 | 11:38 ص كتب أموال الغد & amwal team 16 نوفمبر 2016 | 11:38 ص النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 0 أعلنت أسطى الشركة المتخصصة في خدمة نقل الافراد بسيارات حديثة عبر تطبيقها الإلكتروني اليوم عن تجاوز الطلب على خدماتها الذكية حاجز الـ500 ألف طلب خلال الفترة الماضية بمعدل نمو يصل إلى 30% اسبوعياً. وتعمل أسطى التي استثمرت في السوق المصري مايقرب من ٢٠ مليون جنيه خلال الأشهر القليلة الماضية على تلبية احتياجات السوق المحلي مع مواكبة المتغيرات المتلاحقة عالميا في منظومة نقل الأفراد الذكية بالإعتماد على تطبيقات الهواتف الذكية . أكد نادر البطراوي المؤسس وئيس مجلس الإدارة لشركةأسطي على دورها في النهوض بالخدمات الإلكترونية لتنمية المجتمع المصري ، موضحًا أنه منذ مايو الماضي استطاعت تغطية ١١ مدينة في جمهورية مصر العربية وزيادة أعداد الأسطوات في منظومتنا إلى ١٠آلاف سائق، بينما حققنا ارتفاع في عدد العملاء وصل إلى٣٠٠ ألف عميل”. وتوقع: “أن يشهد قطاع التطبيقات الذكية في مجال نقل الأفراد بمصر تطورا كبيرا خلال الفترة المقبلة في ظل المواكبة المستمرة لإستخدامات أدوات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ، وهو ما سيساهم بشكل كبير في التطوير المستمر لاحتياجات العملاء مع توافر سبل الشفافية والأمان بالإضافة إلى التأثير المباشر على الإقتصاد القومي من تحريك المياه الراكده في توظيف الشباب المصري والإستغلال الأمثل لأوقات فراغهم وتأمين وسائل حديثة للمستخدمين “. من جانبه قال عمر صلاح، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة أسطى قائلا : ” يقود أعمال أسطى في مصر مايزيد عن 50 موظف للتأكد في تقديم خدمات تنافسية تتسم بالعصرية ، موضحا أنها الشركة الوحيدة محليا المملوكة لمصريين بنسبة 100 % مما يساهم بشكل دائم في الإلمام بمعطيات المجتمع المحلي وترصد احتياجاته المتلاحقه لمواكبتها مع المتغيرات العالمية “. أضاف :” نولي اهتماما واضحا للأخلاقيات المهنية منها شرط إجراء تحليل المواد المخدرة وتخطي سن الـ21 عاما لقبول السائقين ضمن فريق الاسطوات المعتمد ، بالإضافة إلى ثبات الأسعار دون الإلتفات إلى مايسمى بتوقيت وقت الذروة والإعتماد على تكنولوجيا العداد الدوري اللحظي أثناء الرحلة ، وإتاحة خدمة الـSOSالتي تتيح للعميل التواصل مع خدمة العملاء في الحالات الطارئة ” . اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/rc8d