“إيلاف للترجمة” توظف 10 من خريجي مبادرة “مارس” بواسطة أموال الغد 16 يناير 2018 | 11:32 ص كتب أموال الغد 16 يناير 2018 | 11:32 ص النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 15 أعلنت شركة إيلاف للترجمة عن تخرُّج دفعة جديدة تتضمن 25 فرداً من الكوادر الشابة التي تم تدريبهم على مختلف تقنيات وأساليب الترجمة من خلال مبادرة “مارس” التي تستهدف إثراء مجال الترجمة بصقل مهارات المترجمين وتزويدهم بالمعارف الفنية والمهارات العملية اللازمة لتأهيلهم لسوق العمل الاحترافي في مجالات الترجمة والتعريب. بعد إجراء العديد من الاختبارات العملية قررت الشركة تعيين 10 من أبرع خريجي مبادرة “مارس” الذين حصلوا على 50 ساعة تدريبية بحدٍّ أدنى لكلٍّ منهم، وشهدت التدريبات تركيزاً خاصاً على الجانب العملي في صورة ورش عمل تنفيذية، وفي إطار بيئة عمل حقيقية تقدم للمتدربين فرصة معايشة تجربة العمل في واحدة من أكبر شركات الترجمة. ويمكن لراغبي الاشتراك في هذه المبادرة الالتحاق بالدورات بصورة مجانية 100%، حيث إن الشركة لا تُحَصِّل من المتقدمين أي مصروفات أو رسوم تحت أي مُسَمَّى من المُسَمَّيَات. قال عمار الجوهري، المدير التنفيذي لشركة إيلاف للترجمة: “نجحنا خلال الأعوام العشرة السابقة في تأهيل أجيال من المترجمين القادرين على النقل المعرفي والثقافي، ومستمرون في أداء هذا الدور الحيوي الذي يسهم في الارتقاء بمجال الترجمة بالعمل على تنمية مهارات المترجمين الشباب من الجنسين، وإثراء معارفهم، ونقل خبرة شركة إيلاف التي تعمل في مجال الترجمة منذ عام 2006، حيث إن هدفنا الأسمى هو الحفاظ على مستوى الجودة المميز الذي نقدمه لأكثر من 3000 عميل في الأسواق الآسيوية والأوروبية. أضاف الجوهري: ” نحن عازمون على إكمال مسيرتنا في الاستثمار في الشباب العربي الواعد الذي يُعد من أهم مقومات التنمية الاقتصادية من خلال مبادراتنا المختلفة لتدريب الشباب وتأهيلهم على نحو حقيقي للالتحاق بسوق العمل الذي تتزايد متطلباته يوماً بعد يوم. يسعدنا مشاركة 25 من خريجي كليات اللغات والترجمة بالجامعات في كل دورة تتضمن أكثر من 50 ساعة من التدريب العملي الذي يشرف عليه نخبة من الأساتذة والخبراء الذين يَسعدون بنقل معارفهم وخبراتهم الطويلة للأجيال الجديدة”. تقدم شركة إيلاف للترجمة في إطار مبادرة “مارس” مِنَحاً تعليمية مجانية لتدريب خريجي كليات وأقسام اللغات والترجمة من الجامعات الحكومية والخاصة، ويتم تنفيذ ذلك بواقع منحة تدريبية كل ثلاثة أشهر -وهي مدة التدريب للدورة الواحدة- بمعدل 50 ساعة تدريبية بحدٍّ أدنى. تركز الدورة على التدريب العملي في صورة ورش عمل تنفيذية، وفي إطار بيئة عمل حقيقية تتيح للمتدربين فرصة معايشة تجربة العمل في واحدة من أكبر شركات الترجمة. ويمكن لراغبي الاشتراك في هذه المبادرة الالتحاق بالدورات بصورة مجانية 100%، حيث إن الشركة لا تُحَصِّل من المتقدمين أي مصروفات أو رسوم تحت أي مُسَمَّى من المُسَمَّيَات. أضاف الجوهري قائلاً: “نفخر بتعيين 10 من خريجي مبادرة “مارس” في أقسام الترجمة المختلفة بالشركة، فنحن نؤمن بقيمة التدريب من أجل التوظيف بوصفه واحداً من أهم ركائز التي تعتمد عليها الشركة لأداء دورها الرائد في تنمية الموارد البشرية لقطاع كبير من الشباب الذي يأمل الالتحاق بمجال الترجمة والإسهام في تنمية الاقتصاد والمجتمع ككل. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/plq5