شنايدر إلكتريك تعتمد 100 مليون درهم لتمكين الكوارد من المساهمة بالاقتصاد الرقمي بواسطة محمود شعبان 25 ديسمبر 2025 | 1:42 م كتب محمود شعبان 25 ديسمبر 2025 | 1:42 م شنايدر إليكتريك النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 34 كشفت شركة شنايدر إلكتريك، عن حصولها على الاعتمادات في أسواق رئيسية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، تشمل مصر، ودولة الإمارات والمملكة العربية السعودية، ودولة الكويت، وسلطنة عُمان، ودولة قطر، والمملكة المغربية، والجزائر، ونيجيريا وجنوب أفريقيا وساحل العاج. وقالت الشركة إنها حصلت على اعتمادات “أفضل بيئة عمل” و ” أفضل صاحب عمل” في 11 سوقاً رئيسياً في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، بما يؤكد التزام شنايدر إلكتريك بترسيخ ثقافة الثقة في بيئة العمل لتعزيز الأداء والابتكار. إقرأ أيضاً وزير العمل: الاستثمار في العنصر البشري هو الرهان الحقيقي لاقتصاد الغد وزير الكهرباء: جهود تحسين كفاءة الطاقة باتت ضرورة وطنية وركيزة أساسية مصر وفرنسا تبحثان تعزيز الشراكة بمجالات الكهرباء والطاقات المتجددة وقالت نسليهان أوغان، نائب الرئيس للموارد البشرية لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لدى شنايدر إلكتريك: “في منطقة متنوعة وحيوية مثل الشرق الأوسط وأفريقيا، ليست ثقافتنا المؤسسية مجرد ميزة؛ بل بنيتنا التحتية الأساسية والقوة التي تحركنا، وهذا التقييم الإيجابي من جانب موظفينا يؤكد أننا ننجح في توفير بيئة عالية الثقة تشمل الجميع وتوفر المرونة لمواجهة مختلف التحديات، بدءاً من ضمان توافر الطاقة والرقمنة وما بعدها، وتقود كوادرنا العاملة حالياً انتقال الطاقة والتحول الرقمي في أسواقها المحلية. وكانت شنايدر إلكتريك وظفت خلال 2025 نحو 900 فرد جديد واستقبلت أكثر من 120 خريجاً في برامج الخريجين على مستوى المنطقة عبر 26 دولة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، ويتماشى ذلك مع تعهدها في وقت سابق من العام الراهن بتخصيص 100 مليون درهم خلال خمس سنوات لتمكين جيل جديد من المواهب القادرة على المساهمة في قيادة اقتصاد رقمي ومستدام في منطقة الشرق الأوسط. كما استقبلت شنايدر إلكتريك بنجاح 350 موظفاً في 11 برنامجاً تدريبياً متخصصاً في الشرق الأوسط وأفريقيا، بما يشمل برنامجها الرائد لبناء الجيل التالي من قادة المستقبل وبرنامج خريجي الشرق الأوسط وأفريقيا الحائز على جوائز، وتكتسب تلك الإنجازات أهمية خاصة، إذ تتزامن مع التسارع الحثيث في جهود تنويع الاقتصاد والاستدامة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا بالتوازي مع تكثيف تمكين المواهب الرقمية، التي تجعل القدرة على استقطاب الخبرات الرفيعة والاحتفاظ بها عنصراً تنافسياً أساسياً. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/onl5 الاقتصاد الرقميشنايدر إلكتريكمشروعات الطاقة