تأمين تعرف على التغطيات التأمينية لمشروعات المزارع السمكية بواسطة إسلام عبد الحميد 8 سبتمبر 2019 | 1:11 م كتب إسلام عبد الحميد 8 سبتمبر 2019 | 1:11 م مزارع سمكية - ارشيفية النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 34 5 مخاطر يوفر قطاع التأمين الحماية ضدها لصالح مشروعات الاستزراع السمكي السوق المصرية تفتقد لتفعيل تلك التغطيات الفترة الراهنة.. و”المصري للتأمين” يسعى لنشرها إقرأ أيضاً رئيس «الرقابة المالية» يستعرض جهود تسريع وتيرة التحول الرقمي بالقطاعات الخاضعة لإشراف الهيئة رئيس «الرقابة المالية»: نبحث مع جهات التمويل الدولية آليات تغطية الأخطار الطبيعية والزراعية تأمينيًا «الرقابة المالية» و«الاتحاد المصري» يعتزمان إطلاق منتج التأمين القائم على المؤشر خلال 2025 لا يقتصر التأمين على الاستزراع المائي على كونه فقط وسيلة لنقل المخاطر من فشل أو خسارة المحاصيل، أو كخيار لإدارة المخاطر فقط ولكنه يمتد ليصبح وسيلة لتشجيع الزراعة المربحة والمستدامة، وجزءا من نظام دعم أوسع للمزارعين. وحتى هذا الوقت لا يوجد بالسوق المصري هذا النوع من التأمين وإن كان موجود التأمين على المنشأت والمعدات المستخدمة في النشاط ولكن الثروة الحوانية والتي هي المغذى الأساسي من النشاط لا توجد وثيقة تأمين لتغطيتها. وقد قام الاتحاد المصري للتأمين خلال العام الماضي بتكوين اللجنة العامة للتأمينات متناهية الصغر، وفي النصف الأول من العام الحالي تكوين لجنة فنية متخصصة في التأمينات الزراعية وسيتم توجيه الملف الخاص بهذه النوعية من التغطيات التي تمس الأمن القومي بحيث يكون من ضمن خططها تصميم وثائق التأمين المناسبة لهذا النوع من التأمين. وتحتل مصر المركز السابع عالمياً في الاستزراع السمكي طبقاً لإحصائيات منظمة الأغذية والزراعة (FAO)، كما تحتل المركز الأول أفريقيا في إنتاج الأسماك، ومن أبرز الإنجازات التي شهدها قطاع «الاستزراع السمكي» والمنتظر تنفيذه حتى 2020، افتتاح مشروع الاستزراع السمكي التابع للهيئة العامة لقناة السويس، ومشروع الاستزراع السمكي ببركة غليون بمحافظة كفر الشيخ، ومشروع الاستزراع السمكي بشرق بورسعيد. ولقد اعتمدت مصر استراتيجية التنمية الزراعية المستدامة 2030، والتي تهدف إلى زيادة إنتاج الدولة لتصل إلى ما يقرب من 2 مليون طن وزيادة متوسط استهلاك الفرد من 13 كجم إلى 18.5 كجم / سنة. ومن هذا المنطلق ننشر المخاطر قابلة للتأمين في محفظة الاستزراع المائي والسمكي وهي تضم 5 مخاطر كالتالي:- 1- العمليات البحرية إن تأمين معدات وعمليات الاستزراع المائي في الخارج يتطلب أسلوب اكتتاب متخصص، حيث أن البيئة البحرية تقريبًا معادية دائمًا في مرحلة ما، وقد تكون إدارة مخاطرها صعبة ومكلفة. تخضع العمليات الخارجية للوائح الصحة والسلامة الشاملة في العديد من البلدان، والتي غالبًا ما يكون لها آثار على شركات تأمين أصحاب العمل ومسؤولية العمال. هناك سوق تأمين بحري كبير يتضمن تأمين القوارب والمعدات الأخرى المستخدمة في الاستزراع المائي في الخارج بالإضافة إلى المسؤوليات البحرية المرتبطة بها، ولكن ليس المخاطر البيولوجية التي تتعرض لها الثروة الحيوانية في منشآت الاستزراع المائي في البحر. 2- مسئولية أرباب العمل الآثار المترتبة على تربية الأحياء المائية واضحة. تواجه جميع مجالات الصحة والسلامة في العمل تشديدًا ثابتًا في تشريعات التوظيف وتكاليف التأمين، ويجب أن يتغير الاستزراع المائي لمواجهة التحديات الجديدة. كما يجب أن تعتمد بشكل روتيني لتقييم صارم للمخاطر وتحليل التعرض لممارسات التوظيف العامة، ولا سيما ممارسات الغوص الخاصة بها، وترتيب أولويات تنفيذ إجراءات الصحة والسلامة. 3- تأمين المنتج النهائي والمسئولية عن المنتجات المجتمع أصبح تدريجيا أكثر نزوعاً إلى التقاضي، من المحتمل أن تكون مسؤولية المنتجات وضمان استرجاع المنتجات ذات أهمية لصناعة الاستزراع المائي، خاصة للمنتجين الذين يبيعون في سلاسل المتاجر الكبرى. ويعد التتبع الشامل لأصل إنتاج الاستزراع المائي مطلبا متزايدا في العديد من البلدان، وهناك أيضا علامات على أن المستهلكين ومحاموهم يراقبون الصناعة عن كثب. مرة أخرى، سيحدد سجل الاستزراع المائي مدى توافر وتكلفة هذه الفئات من التأمين في المستقبل. 4- تأمين الثروة الحيوانية من أصعب أنواع التأمين ما يعرف بتأمين الثروة الحيوانية الخاصة بالحيوانات والنباتات المائية المستزرعة. إن تأمين الثروة الحيوانية في تربية الأحياء المائية يمثل العديد من المشكلات لصناعة التأمين، ومع ذلك فمن المحتمل أن يكون ذلك هو أهم مصلحة في أي عملية تربية الأحياء المائية. هناك مجموعة واسعة من المخاطر التي تواجه صغار العاملين بهذا النشاط وأسرهم التي تسبب فقدان المحاصيل فقط، وهذه المخاطر المضافة هي تلك التي تؤثر على الحياة والأصول وسبل العيش. 5 – المخاطر الرئيسية لصغار المزارعين (1) المخاطر التي تتعرض لها أنشطة استزراع الأسماك، خاصةً بسبب العوامل الطبيعية ، مثل نقص أو زيادة المياه ، و العواصف ، وازهار الطحالب الضارة ، والأعاصير ، والافتراس والمرض ؛ والعوامل الاقتصادية ، مثل تلك المتعلقة بتكلفة المدخلات وسعر المنتجات ؛ والعوامل الاجتماعية التي يتم التعبير عنها غالبًا في انعدام الأمن للمحاصيل (2) المخاطر على الأصول المستخدمة في الأنشطة الزراعية وغير الزراعية (ج) المخاطر على الصحة. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/grp9 الأسماكالتأمينالتأمين الزراعيالثروة الحيوانيةالمزارع السمكية قد يعجبك أيضا رئيس «الرقابة المالية» يستعرض جهود تسريع وتيرة التحول الرقمي بالقطاعات الخاضعة لإشراف الهيئة 17 نوفمبر 2024 | 1:41 م رئيس «الرقابة المالية»: نبحث مع جهات التمويل الدولية آليات تغطية الأخطار الطبيعية والزراعية تأمينيًا 13 نوفمبر 2024 | 1:05 م «الرقابة المالية» و«الاتحاد المصري» يعتزمان إطلاق منتج التأمين القائم على المؤشر خلال 2025 10 نوفمبر 2024 | 3:33 م رئيس «الرقابة المالية»: قطاع التأمين «نمر» قادم والقانون الجديد نقلة نوعية للنشاط 8 نوفمبر 2024 | 1:07 م «الرقابة المالية»: 51.5 مليار جنيه إجمالي التمويل الممنوح من الجهات الخاضعة لإشراف الهيئة 7 نوفمبر 2024 | 1:47 م الرقابة المالية تطور ضوابط غسل الأموال وتمويل الإرهاب بالمؤسسات الخاضعة لإشرافها 6 نوفمبر 2024 | 12:59 م