تقارير وتحليلات اليوم.. الحكم في قضية “مذبحة بورسعيد” بواسطة أموال الغد 9 يونيو 2015 | 7:58 ص كتب أموال الغد 9 يونيو 2015 | 7:58 ص النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 1 تصدر محكمة جنايات بورسعيد المنعقدة بأكاديمية الشرطة برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى، اليوم الثلاثاء، حكمها فى إعادة محاكمة 73 متهما بينهم 9 قيادات بمديرية أمن بورسعيد، و3 من مسئولى النادى المصرى فى اتهامهم بقتل 74 من ألتراس النادى الأهلى عقب نهاية مباراة الدورى بين الأهلى والمصرى فى 2012. وكانت هيئة المحكمة قد قررت في الجلسة السابقة، مد أجل الحكم لجلسة اليوم، وانتابت الأهالى حالة من البكاء والحزن لتأجيل القرار ضد المتهمين، وتجمع عدد من شباب الألتراس خارج قاعة المحكمة منتظرين القرار، بعد أن أصدرت المحكمة بجلسة 19 أبريل الماضى، قرارا بإحالة 11 متهما إلى فضيلة المفتى. وكان أمر الإحالة قد اسند إلى المتهمين مجموعة من الاتهامات بارتكاب جنايات القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، بأن قام المتهمون بتبييت النية وعقد العزم على قتل بعض جماهير الأهلي انتقاما لخلافات سابقة واستعراضا للقوة أمامهم، وأعدوا لهذا الغرض أسلحة بيضاء مختلفة الأنواع ومواد مفرقعة.. وتربصوا لهم في الملعب الذي أيقنوا سلفا قدومهم اليه ووقعت المذبحة فى اول فبراير 2012. وأشارت تحقيقات النيابة العامة إلى أن المتهمين إثر إطلاق الحكم صافرة نهاية المباراة هجموا على المجني عليهم في المدرج المخصص لهم بالاستاد، وما أن ظفروا بهم حتى انهالوا على بعضهم ضربا بالأسلحة والحجارة والأدوات المشار إليها، وإلقاء بعضهم من أعلى المدرج، وحشرهم في السلم والممر المؤدى إلى بوابة الخروج مع إلقاء المواد المفرقعة بقصد قتلهم. والمتهمون الصادر بحقهم قرارا الإحالة للمفتي هم: السيد محمد رفعت مسعد الدنف وشهرته السيد الدنف ويعمل فران ومحمد رشاد محمد على قوطة وشهرته قوطة الشيطان ومحمد السيد مصطفى وشهرته مناديلو ويعمل سماك) والسيد محمود خلف أبو زيد وشهرته السيد حسيبة ويعمل عاملا بالاستثمار ومحمد عادل محمد شحاتة وشهرته محمد حمص وأحمد فتحى أحمد على مزروع وشهرته الموزة ويعمل مستخلص جمركى ومحمد محمود أحمد البغدادى وشهرته الماندو ويعمل أرزقى وفؤاد أحمد التابعى محمد وشهرته فؤاد فوكس ويعمل بائع كراسى وحسن محمد حسن المجدى مخلى سبيله ويعمل عاملا وعبد العظيم غريب عبده وشهرته عظيمة ومحمود على عبد الرحمن صالح هارب. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/9kfw