طاقة العراق يتحول إلى تقاسم الأرباح مع شركات النفط العالمية بواسطة محمود شعبان 15 أغسطس 2024 | 3:09 م كتب محمود شعبان 15 أغسطس 2024 | 3:09 م التنقيب عن النفط النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 34 أجرى العراق أكبر تغيير في طريقة تعامله مع شركات النفط العالمية منذ عقود، من خلال الاعتماد على تقاسم الأرباح في عقود تطوير مشروعات إنتاج النفط والغاز وتطوير الاحتياطيات. واعتمدت العقود الـ13 الجديدة التي وقّعتها وزارة النفط، اعتمدت على نموذج تقاسم الأرباح بدلًا من شروط الخدمات الفنية. إقرأ أيضاً البرازيل تنضم إلى تحالف «أوبك+» خام برنت يتراجع إلى 79.26 دولارًا للبرميل مع تقييم المستثمرين لسياسات ترامب انخفاض مخزونات أمريكا النفطية 959 ألف برميل في أسبوع يأتي إجراء العراق أكبر تغيير منذ عقود في طريقة تعامله مع شركات النفط العالمية في محاولة لجذب المزيد من الأموال إلى قطاع النفط والغاز من أجل تطوير احتياطياتها الضخمة. ووقّعت بغداد اتفاقيات أولية لـ 13 مربعًا وحقول استكشاف للنفط والغاز، التي فازت بها عدد من الشركات في جولة تراخيص مايو، ما منح الشركات عقود تقاسم الأرباح التي تشمل شروطًا أكثر جاذبية من شروط الخدمات الفنية. توفر نماذج تقاسم الأرباح حصة من الإيرادات بعد خصم الرسوم الملكية ونفقات استرداد التكاليف، حسبما ذكر مسؤول بوزارة النفط لوكالة رويترز. واعتمد العراق عقود تقاسم الأرباح لجولة تراخيص مايو بدلًا من صياغة الصفقات على أساس شروط الخدمة الفنية السابقة لمحاولة جذب المزيد من الاستثمارات. استهدفت جولات تراخيص النفط الأخيرة منح تراخيص لنحو 29 مشروعًا في 12 محافظة عراقية، لشركات دولية ومحلية، إذ تنافست 22 شركة على تطوير الحقول والمربعات المطروحة. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/6ma4 إنتاج النفطالعراقشركات النفط العالمية