الأسهم الأوروبية ترتفع عند التسوية بعد زخم إيجابي في بداية الأسبوع بواسطة أموال الغد 21 أكتوبر 2025 | 11:05 م كتب أموال الغد 21 أكتوبر 2025 | 11:05 م الأسهم الأوروبية النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 25 ارتفعت مؤشرات الأسهم الأوروبية عند تسوية جلسة تعاملات اليوم الثلاثاء، مع الاستفادة من الزخم الإيجابي الذي حققته منذ بداية الأسبوع. وارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 1.43 نقطة أو بنسبة 0.25% إلى مستوى 573.53 نقطة في نهاية التعاملات، كما أغلق مؤشر داكس الألماني الجلسة على صعود 89.98 نقطة أو بنسبة 0.37% إلى مستوى 24348.78 نقطة. إقرأ أيضاً الأسهم الأوروبية تتراجع عند التسوية لكنها تسجل مكاسب شهرية رغم التقلبات الأسهم الأوروبية تتباين عند التسوية بعد قرار المركزي الأوروبي بتثبيت أسعار الفائدة الأسهم الأوروبية تتباين عند التسوية وسط ترقب اجتماع الفيدرالي الأمريكي وصعد مؤشر فوتسي 100 البريطاني 23.42 نقطة أو بنسبة 0.25% عند الإغلاق إلى مستوى 9426.99 نقطة، في حين ارتفع مؤشر كاك 40 الفرنسي بنحو 52.79 نقطة أو بنسبة 0.64% عند الإغلاق إلى مستوى 8258.86 نقطة. وواصلت أسهم شركات الدفاع مكاسبها، مع ارتفاع مؤشر Stoxx Europe Aerospace and Defense بنسبة 1%. وتصدرت أسهم شركة مونتانا للفضاء السويسرية المكاسب بعد أن قفزت بنسبة 9.5%. وشهدت أسهم شركة رينك الألمانية ارتفاعاً بنسبة 0.4%، معوضةً خسائرها السابقة، بينما صعدت أسهم شركة ليوناردو الإيطالية للمقاولات الدفاعية 1.28%. وفيما يتعلق بأخبار الشركات، انخفض سهم شركة الأدوية الدنماركية العملاقة نوفو نورديسك بنسبة 1% في تداولات ما بعد الظهيرة. وجاء ذلك بعد أن أعلنت الشركة أنها ستعقد اجتماعاً عاماً استثنائياً في 14 نوفمبر لانتخاب أعضاء جدد في مجلس إدارتها، عقب نزاع بين الأعضاء الحاليين والمساهم المسيطر في نوفو. وكشفت بيانات رسمية صادرة يوم الثلاثاء عن اقتراض القطاع العام 20.2 مليار جنيه إسترليني بما يعادل 27 مليار دولار الشهر الماضي، وهو أعلى مستوى له في أي شهر سبتمبر منذ بدء تسجيل البيانات عام 1997. وبهذا الرقم، ارتفع الاقتراض العام في النصف الأول من السنة المالية إلى 99.8 مليار جنيه إسترليني، بزيادة قدرها 13% عن الفترة نفسها من العام السابق، مسجلاً ثاني أعلى مستوى اقتراض خلال الفترة بين أبريل وسبتمبر منذ بدء تسجيل البيانات. ومع ذلك، جاء هذا الرقم متوافقاً مع توقعات مكتب مسؤولية الميزانية البريطاني (OBR) في مارس. ويأتي ذلك في الوقت الذي تستعد فيه وزيرة المالية البريطانية، راشيل ريفز، لتقديم ميزانيتها الخريفية الحاسمة، والتي ستفرض تدابير تهدف إلى السيطرة على فاتورة الإنفاق الحكومي والدين العام. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/bye5 الأسهم الأوروبيةمؤشر داكس الألمانيمؤشر ستوكس 600 الأوروبيمؤشر فوتسي البريطانيمؤشر كاك الفرنسي