الأسهم الأوروبية ترتفع عند تسوية تعاملات أولى جلسات الأسبوع بواسطة أموال الغد 8 سبتمبر 2025 | 8:42 م كتب أموال الغد 8 سبتمبر 2025 | 8:42 م الأسهم الأوروبية النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramThreadsBlueskyEmail 18 ارتفعت مؤشرات الأسهم الأوروبية عند تسوية جلسة تعاملات اليوم الاثنين، في مستهل أسبوع حافل بالأحداث بين اجتماع المركزي الأوروبي. ومن المرجح أن تطغى حالة عدم اليقين السياسي في فرنسا على المشهد، حيث يُتوقع أن تبدأ البلاد البحث عن خامس رئيس وزراء لها في غضون ثلاث سنوات. وارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6% ليصل إلى 552 نقطة، وقفز مؤشر داكس الألماني بنحو 0.9% ليصل إلى 23824.10 نقطة، وأغلق مؤشر فوتسي 100 البريطاني مرتفعاً بنحو 0.1% عند 9221.44 نقطة، وأغلق مؤشر كاك 40 الفرنسي مرتفعاً بنسبة 0.7% ليصل إلى 7734.84 نقطة. إقرأ أيضاً الأسهم الأوروبية تتراجع عند التسوية وتسجل ارتفاع أسبوعي طفيف الأسهم الأوروبية تتباين عند الإغلاق بعد بيانات أمريكية عن الوظائف الأسهم الأوروبية ترتفع عند التسوية بعد خسائر الجلسة السابقة ورغم هذا الصعود، لا تزال الأسهم الفرنسية متأخرة عن أداء المؤشر الأوروبي منذ بداية العام، تحت ضغط ارتفاع عوائد السندات طويلة الأجل إلى أعلى مستوياتها منذ سنوات بسبب المخاوف من الإنفاق المالي الممول بالديون. ومن المنتظر أن يخسر رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو تصويتاً على حجب الثقة في وقت لاحق من اليوم، في ظل معاناة ثاني أكبر اقتصاد في القارة من ضغوط خفض الديون، فيما تستعد فرنسا لأول مراجعة من سلسلة مراجعات للتصنيف الائتماني هذا الأسبوع. وقاد قطاع النفط والغاز المكاسب بارتفاع 1.2%، متتبعاً صعود أسعار الخام بنسبة 1.8%، مع تغليب الأسواق لاحتمال فرض عقوبات إضافية على النفط الروسي بعد هجوم ليلي في أوكرانيا على قرار أوبك+ بزيادة الإنتاج. وعلى صعيد الأسهم الفردية، خفض بنك غولدمان ساكس توصيته لسهم شركة الطيران الإيرلندية رايان إير، ما دفع السهم للتراجع 2%. في المقابل، قفز سهم ماركس آند سبنسر 2.2% بعد أن رفعت سيتي تصنيفها للشركة من محايد إلى شراء. كما ارتفع سهم شركة ASML المدرجة في أمستردام 0.7% بعد تقرير لـوكالة رويترز أشار إلى أنها بصدد أن تصبح أكبر مساهم في شركة الذكاء الاصطناعي الفرنسية الناشئة Mistral AI. ومن المتوقع أن يُبقي البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة ثابتة في اجتماعه يوم الخميس، للمرة الثانية على التوالي، في حين يترقب المستثمرون أي تلميحات تشير إلى انتهاء دورة خفضها. وقد أضعفت النبرة المتشددة لرئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاغارد، في يوليو توقعات السوق لمزيد من التحركات. وعقب ذلك، ساعدت اتفاقية تجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في دعم الاقتصاد، ما يجعل من غير المرجح أن تتخذ فرنكفورت أي خطوة عاجلة الآن. وستأتي ضغوط التضخم بعد بيانات التوظيف الأضعف من المتوقع يوم الجمعة، والتي ساعدت في تغذية آمال المستثمرين في أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي من المرجح أن يخفض أسعار الفائدة القياسية في اجتماعه للسياسة في وقت لاحق من هذا الشهر. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/cw7n الأسهم الأوروبيةمؤشر داكس الألمانيمؤشر ستوكس 600 الأوروبيمؤشر فوتسي البريطانيمؤشر كاك الفرنسي