«باراجون للتطوير» تستعرض أحدث مشروعاتها بالعاصمة الإدارية خلال مشاركتها في «نايل إكسبو»

أعلنت شركة باراجون للتطوير العقاري مشاركتها في معرض نايل إكسبو المقام في الفترة من 16 إلى 18 نوفمبر في جدة ومن 23 إلى 25 نوفمبر في الرياض، وذلك لتسويق محفظة مشروعاتها للعملاء في دول الخليج.

يأتي ذلك في إطار استراتيجية شركة باراجون للتطوير العقاري الرامية إلى زيادة حصيلة مصر من التصدير العقاري عبر المشاركة في كبرى المعارض الخارجية للترويج للنهضة العمرانية التي تشهدها البلاد، والتسويق لمحفظة مشروعات الشركة، والتي تضم مباني إدارية صممت ونفذت وفقًا لأعلى معايير الاستدامة، كما يتم إدارتها بأحدث الحلول التكنولوجية لتقدم أفضل خدمة للعملاء، وفي الوقت نفسه تحافظ على البيئة وترشد استخدام الموارد الطبيعية، إضافة إلى عقد شراكات مع كبرى الشركات العالمية للتوسع الخارجي.

وتطرح “باراجون” بمعرض نايل إكسبو السعودية، 3 مشروعات للشركة بالعاصمة الإدارية الجديدة، تتميز بتصميمات فريدة وتوفر بيئة صحية للعمل، ونجحت الشركة في الانتهاء من تسليم المشروع الأول، وحققت نسب تنفيذ متقدمة في الأعمال الإنشائية للمشروعين الثاني والثالث.

وشهد جناح “باراجون” بمعرض نايل إكسبو بجدة، إقبالًا شديدا من العملاء في ظل ما تقدمه الشركة من وحدات مختلفة المساحات تلبي احتياجات شريحة واسعة من العملاء، كما تقدم الشركة عروض خاصة لمشروع باراجون 2 ,تشمل 25% خصم بدون مقدم وأنظمة سداد مناسبة تصل إلى نسب تقسيط متساوية لمدة 5 سنين، لتناسب الراغبين في الاستثمار العقاري وتحقيق عائد دوري مرتفع.

قال المهندس بدير رزق، الرئيس التنفيذي لشركة باراجون للتطوير العقاري، إن الشركة تستهدف من المشاركة بمعرض نايل إكسبو السعودية زيادة حجم مبيعاتها السنوية للعملاء خارج مصر، مستغلة تميزها بتنفيذ مشروعات عقارية ذكية وصديقة للبيئة، مضيفًا في هذا الصدد أن باراجون حققت نموًا ملحوظًا في المبيعات خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2023، واستحوذ المصريين بالخارج والعملاء من الدول الخليجية على نسبة 82% من المبيعات بنهاية 2022 ، لنصبح من كبرى الشركات المصرية التي تساهم في زيادة التصدير العقاري.

أشار بدير رزق، إلى انعكاس تنفيذ “باراجون” لمشروعات عقارية تطبق معايير الاستدامة البيئية، في جذب شريحة واسعة من العملاء الراغبين في الاستثمار بهذه المشروعات لتحقيقها توفير في استهلاك المياه والكهرباء مما يخفض تكلفة نفقات المكاتب الإدارية، ويوفر للعاملين بيئة صحية آمنة تسهم في زيادة إنتاجيتهم، كما يفتح الفرصة أمام الشركة لتكرار تجربتها في أسواق إقليمية واعدة مثل السعودية، والتي تستهدف تنفيذ مشروعات مماثلة.