بنوك ومؤسسات مالية دار الإفتاء المصرية: «شهادات الاستثمار» بالبنوك حلال وجائزة ولا شبهة فيها بواسطة محمد حمدي 22 مارس 2022 | 9:39 م كتب محمد حمدي 22 مارس 2022 | 9:39 م النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 19 قالت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها على فيسبوك أن«شهادات الاستثمار» حلالٌ وجائزةٌ ولا شُبْهَة فيها. وارجعت دار الافتاء ذلك إلى أن الشهادات الاستثمارية عقد تمويلٍ، ولا تُعَدُّ بحالٍ من الأحوال قرضًا، كما أنها عقود التمويل هي في الحقيقة عقودٌ جديدةٌ. إقرأ أيضاً ارتفاع صافي تدفق الاستثمار الأجنبي المباشر بنسبة 17.4% خلال الربع الأول من العام المالي الجاري البنك المركزى يسحب سيولة بقيمة 964.4 مليار جنيه عبر عطاء السوق المفتوحة جولدمان ساكس: الفائدة في مصر قد تتراجع لـ13% بنهاية 2025… وتوقعات إيجابية بشأن الجنيه أوضحت أن العقود الجديدة -غير المُسَمَّاة في الفقه الموروث تكون جائزة ما دامت خاليةً مِن الغرر والضرر، محققةً لمصالح أطرافها، مؤكدا أن الاعتراض على هذا العقد بأنَّ فيه غررًا أو ضررًا أو ربًا؛ ليس بصحيح. أضافت أن الأرباح المُقدَّمة على هذه الشهادات جائزة، والهدف الأسمى لإصدار هذه الشهادات: هو دعم الوعي الادخاري، وتقوية الاقتصاد المصري، موضحا أن الشهادات الاستثمارية لها حماية قانونية تُنظِّمها وتضبطها. وقرر البنك المركزي رفع الفائدة بمعدل 1% في اجتماع استثنائي بالأمس، حيث قررت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي في اجتماع استثنائي رفع سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي، بواقع 100 نقطة أساس ليصل إلى 9.25% و10.25% و9.75% على الترتيب. وقام البنك المركزي المصري بالأمس، برفع سعر الائتمان والخصم بواقع 100 نقطة أساس ليصل إلى 9.75%. ونجح بنكا الأهلي المصري ومصر في جذب حصيلة بقيمة 51 مليار جنيه خلال يومان من طرح شهادة الـ 18% والتي تمنح عائد يصرف شهريا. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/k2v5 البنك المركزيالبنك المركزي المصريالشهادات الادخاريةرفع الفائدة