تأمين الملتقى الإقليمي السابع للتأمين الطبي يوصي باستخدام آليات التكنولوجيا المالية والتحول الرقمي بواسطة الزهراء مصطفى 5 فبراير 2022 | 12:30 م كتب الزهراء مصطفى 5 فبراير 2022 | 12:30 م النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 20 أوصى الملتقي الإقليمي السابع للتأمين الطبي والرعاية الصحية بضرورة تفعيل إستخدام آليات التكنولوجيا المالية والتحول الرقمى في مجال التأمين الطبي والرعاية الصحية، وشجيع منهج الشراكة بين القطاعين العام والخاص بإعتباره ضرورة لاستدامة خدمات الرعاية الصحية، بهدف ترشيد الإنفاق على منظومة الرعاية الصحية واستدامتها، وتحسين جودة خدمات الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين. وذكرت النشرة الأسبوعية الصادرة عن الاتحاد المصري للتأمين، أن الملتقى أكد على ضرورة الإرتقاء بصناعة التأمين الصحي والرعاية الصحية لتكون رافعة في عملية الشمول المالي وترسيخ الاستدامة وتحديد مصادر التمويل البديلة والمستدامة لمواجهة الأزمات الطارئة حتى تكون المنظومة الطبية على استعداد للاستجابة لمواجهة المشاكل المحتملة واغتنام الفرص الإقتصادية. إقرأ أيضاً رئيس «الرقابة المالية»: نبحث مع جهات التمويل الدولية آليات تغطية الأخطار الطبيعية والزراعية تأمينيًا المصري للتأمين يعلن الفائزين بمسابقة «عزة عارفين».. وكريم عوض يحصد المركز الأول رئيس «أمان ليك للوساطة»: دعم المشروعات المتوسطة والصغيرة وتعزيز الشمول المالي أبرز ركائز استراتيجيتنا وطالب بالاستمرار فى تطوير البيئة التشريعية والتنظيمية لقطاع التأمين بما يدعم قطاع التامين فى غلق الفجوة التأمينية ورفع معدلات الإختراق التأمينى مما ينعكس إيجابياً على التأمين الطبى والرعاية الصحية، وضرورة تضافر كافة أطراف منظومة التأمين الصحى والمتمثلة فى هيئة التأمين الصحى الشامل وشركات التامين وشركات الرعاية الصحية من أجل الإرتقاء بمستوى الخدمة المقدمة للمواطنين. وناشد بضرورة توافر البيانات الدقيقة حول العملاء المستهدفين وإحتياجتهم والذى يستلزم تطوير المنتجات وإتباع الطرق العلمية فى التسعير وفى عملية تقدير الخطر، وضرورة رفع مستوى الجاهزية لدى أطراف الصناعة من شركات تأمين ومقدمى خدمات طبية وشركات رعاية طبية ووسطاء تأمين وغيرهم من المعنيين بهذه الصناعة على نحو يسمح بالبدء الفورى فى تحديد فى تفعيل متطلبات التحول الرقمى فور إكتمال البيئة التشريعية الحاكمة لهذا التحول. وأكد على أهمية تشجيع قنوات التوزيع الرقمية العربية التى تسهل الوصول بفعالية للعملاء المستهدفين وكذلك العمل على توعية المواطنين بالدور الذى يلعبه القطاع الخاص فى منظومة التأمين الصحى، وقيام الدولة ممثلة فى الهيئة العامة للتأمين الصحى بتسريع وتيرة الإجراءات اللازمة لبدء التعاون مع شركات إدارة الرعاية الصحية فى إدارة منظومة التأمين الصحى الشامل، منوها إلى النظر فى رفع مستوى التعاون بين شركات الرعاية الصحية والهيئة العامة للتأمين الصحى الشامل ليتجاوز عملية مراجعة المطالبات إلى تقديم خدمة متكاملة للمنتفعين والتى تشمل على سبيل المثال؛ خدمة العملاء ومركز الاتصالات وإصدار الموافقات. تناول الاتحاد المصرى للتأمين من خلال نشرته الأسبوعية ما اسفرت عنه فعاليات الملتقى الإقليمى السابع للتأمين الطبى والرعاية الصحية والذى كان تحت عنوان التأمين الطبي: الشراكة بين القطاعين العام والخاص وذلك من خلال جلسات الملتقى التى تناولت الموضوعات التالية: • إعادة تنظيم دور شركات إدارة الرعاية الصحية ضمن قانون التأمين الجديد وذلك عن طريق السماح بإنشاء شركة مساهمة لها شروط وضوابط برأسمال 15 مليون جنيه، كما سيسمح بتدشين شركات تأمين طبى متخصصة برأسمال 60 مليون جنيه. • استعراض دور الهيئات الرقابية فى دعم منظومة التأمين الصحى الشامل والآلية التى تتبعها الهيئات الرقابية من أجل دعم الشراكة بين القطاعين العام والخاص فى مجال تقديم خدمات الرعاية الصحية والتأمين الطبي.. و قد تم عرض تجربتي سلطنة عمان و إمارة دبي • تسليط الضوء على عن الطرق العلمية للتسعير من خلال ورشة عمل ناقشت أهم العوامل المؤثرة على التسعير و هي: 1. التغيرات الاقتصادية وتأثيرها على تقدير الخطر. 2. توافر البيانات اللازمة لإعطاء التسعير المناسب. • وتطرق الخبراء خلال الجلسات الى أهمية التكنولوجيا الرقمية ودورها فى رفع معدل النمو الاقتصادي داخل الدولة وذلك من خلال: 1. المساهمة فى دخول عملاء جدد من مستخدمى التكنولوجيا إلى شركات التأمين عن طريق المنصات التكنولوجية والرقمية الخاصة بالشركة. 2. تحقيق التسعير العادل للمنتجات التأمينية وذلك من خلال إستخدام تقنيات الذكاء الإصطناعى. 3. المساعدة في انخفاض تكلفة الإصدار لشركات التأمين الطبي والرعاية الصحية بما يساعد في انخفاض قيمة القسط التأميني. • وأكد الخبراء على دور شركات الرعاية الصحية و الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل من خلال: 1. قيام شركات التأمين بتصميم منتجات تأمينية تغطى ما لا يغطيه التأمين الصحى للدولة. 2. خبرات هذه الشركات في إدارة المنظومة الصحية، 3. الإمكانيات والمؤهلات التكنولوجية التي تمتلكها شركات الرعاية الصحيةلتطوير تلك المنظومة، والمهارات الإدارية التي تؤهلها لذلك. • وأوضحت الجلسات ركائز مفهوم الشمول المالى : الرعاية الصحية التأمين متناهى الصغر الحماية من الكوارث الطبيعية التأمين الخاص بالتقاعد من العمل اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/iwea الاتحاد المصري للتأمينالتحول الرقميالتكنولوجيا الماليةالملتقى الإقليمي السابع للتأمين الطبي قد يعجبك أيضا رئيس «الرقابة المالية»: نبحث مع جهات التمويل الدولية آليات تغطية الأخطار الطبيعية والزراعية تأمينيًا 13 نوفمبر 2024 | 1:05 م المصري للتأمين يعلن الفائزين بمسابقة «عزة عارفين».. وكريم عوض يحصد المركز الأول 12 نوفمبر 2024 | 5:04 م رئيس «أمان ليك للوساطة»: دعم المشروعات المتوسطة والصغيرة وتعزيز الشمول المالي أبرز ركائز استراتيجيتنا 12 نوفمبر 2024 | 9:30 ص ملتقى شرم الشيخ السادس للتأمين يكرم «أموال الغد» 11 نوفمبر 2024 | 6:39 م شرم الشيخ راندفو يناقش طرق ابتكار وتطوير المنتجات التأمينية الجديدة 11 نوفمبر 2024 | 6:02 م الاتحاد المصري للتأمين والبريد يوقعان بروتوكول تعاون للاستفادة من خدمة المسجل «بريدي» 10 نوفمبر 2024 | 6:48 م