بنوك ومؤسسات مالية محمد علي :مستمرون فى تنفيذ خطط توسع «أبو ظبي الإسلامي مصر» وسط تزايد الفرص بواسطة محمد حمدي 2 أكتوبر 2021 | 2:21 م كتب محمد حمدي 2 أكتوبر 2021 | 2:21 م النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 53 قال محمد علي الرئيس التنفيذي و العضو المنتدب لمصرف أبو ظبي الإسلامي- مصر، إن مبادرات البنك المركزي المصري كانت لها تأثير كبير في ضمان سلامة القطاع المصرفي المحلي، والتأكد من تقديم الخدمات المصرفية بسلاسة ودون معوقات، موضحا أن المصرف قام بضخ 9 مليارات جنيه خلال العام الماضي وفق شروط هذه المبادرات، سواء المشروعات الصغيرة، أو لقطاعات الصناعة والزراعة والعقارات. وكشف محمد علي فى حوار مع «أموال الغد» عن خطط مصرف أبو ظبي الإسلامي فى ملف التحول الرقمي والتي تستهدف طرح منتجات الادخار والتمويل عبر الهاتف المحمول، وإضافة العديد من المزايا الأخرى الجديدة لشبكة ماكينات الصراف الآلي بنهاية العام الجاري، منها تقليل المعاملات المباشرة، ووجود محفظة نقود داخل وخارج الهاتف المحمول، وكذلك إصدار أول بطاقة إلكترونية مدفوعة مقدماً في السوق المصري، تحمل علامة تجارية.. والى نص الحوار: إقرأ أيضاً جلوبال كورب للخدمات المالية ترفع رأسمالها المدفوع بقيمة 800 مليون جنيه ودائع العملاء بمصرف أبو ظبي الإسلامي ترتفع إلى 183.99 مليار جنيه بنهاية سبتمبر 2024 أصول مصرف أبوظبي الإسلامي ترتفع إلى 239.3 مليار جنيه بنهاية سبتمبر 2024 فى البداية .. ما تقييمك للدور الذي لعبه القطاع المصرفي المصري عقب أزمة كورونا فيما يتعلق بمبادرات دعم القطاعات المتضررة؟ مبادرات البنك المركزي المصري كانت كثيرة ومتنوعة، وخدمت جميع العملاء وشملت الأصول والخصوم، حيث تم النظر للسوق بشكل شامل ووضع جميع الأطراف بعين الاعتبار. وكان لهذه المبادرات والبرامج أكبر الأثر في ضمان سلامة القطاع المصرفي المحلي، والتأكد من أداء الخدمات المصرفية بسلاسة ودون معوقات، وهو ما أتاح عبور القطاع لبر الأمان خاصة في ظل الأزمات العالمية الكبيرة والتي كانت جائحة كورونا من أوسعها انتشارًا وتأثيرًا. الحلول المصرفية الرقمية أمرًا لا غنى عنه في عصر التكنولوجيا الذي نعيشه تعتبر البنية التحتية التكنولوجية عنصراً أساسياً في توسع عمل البنوك خلال الفترة الراهنة خاصة مع تنامي الطلب على منتجات وخدمات البنوك الرقمية في ظل أزمة انتشار فيروس كورونا.. فما هي خطط البنك في هذا الشأن؟ من إيجابيات كورونا هو تسريع التحول الرقمي، فالبنوك ساعدت العملاء عبر الخدمات الرقمية في متابعة وتنفيذ مدفوعاتهم بأمان خلال فترة كورونا التي تزايدت فيها معدلات استخدام القنوات الرقمية، سواء بجذب عملاء لم يكونوا يتعاملون بها أو زيادة معدلات استخدام العملاء المفعلين للخدمة. ويعتزم المصرف طرح منتجات الادخار والتمويل عبر الهاتف المحمول، ويدرس باستمرار طرح منتجات جديدة لتلبي الاحتياجات المختلفة للعملاء لأن التطور جزء مهم من هوية المصرف. ونستبعد عودة العملاء للتعامل بالكاش مع بدء التأقلم مع جائحة كورونا، فعمليات الدفع الرقمي أبسط وأسهل ومع جودة الخدمة المقدمة لن يرغب العميل في التوجه للفروع أو الماكينات وانتظار دوره لإتمام عمليات يمكنه القيام بها عبر هاتفه المحمول. ما هي رؤيتكم لتعزيز الشمول المالي في مصر.. وماذا عن جهود البنك في هذا الملف؟ تفعيلاً لاستراتيجية التحول الرقمي التي يتبناها مصرف “أبو ظبي الإسلامي – مصر”، تمكن المصرف على مدار السنوات القليلة الماضية، من توسعة محفظة للحلول المالية بمنتجات تخاطب احتياجات المجتمع المصري من غير المتعاملين مع الجهاز المصرفي. وبذلنا جهوداً حثيثة لتحقيق رؤيتنا بتقديم حلول دفع مبتكرة تدعم الاستراتيجية طويلة المدى للبنك المركزي المصري نحو التحول لمجتمع غير نقدي. كما يلتزم المصرف بتوفير تكنولوجيا مبتكرة تتضمن كافة المنتجات الرقمية، وإدخال أحدث الأساليب الذكية في تكنولوجيا الخدمات المصرفية للتسهيل على العملاء، إلى جانب طرح باقة من المنتجات المصرفية المميزة بالتعاون مع مختلف الجهات، بما يتماشى مع رؤية البنك المركزي نحو تحقيق الشمول المالي في مصر. وشارك المصرف مؤخرا في إطار مبادرة الشمول المالي، في الاحتفال باليوم العالمي للشباب وعيد الفلاح تحت رعاية البنك المركزي المصري. نعتزم طرح منتجات الادخار والتمويل عبر الهاتف المحمول ضمن حزمة منتجات إلكترونية جديدة هل سيكون التوسع التكنولوجي والمنتجات الرقمية بديل لعدم التوسع في افتتاح فروع جديدة؟ المصرف سيعيد النظر في الاكتفاء بـ70 فرعا، وربما يدرس تدشين فروع جديدة، جزء منها وارد أن يكون في المحافظات نظرًا لوجود فرص كبيرة بها، كما أن له تواجد قوى بالفعل خارج القاهرة. وفي إطار استراتيجيتنا كمصرف شامل يركز على تقديم مجموعة واسعة ومبتكرة من الحلول المالية الحديثة والمتوافقة مع الشريعة الإسلامية لعملائه من الشركات والأفراد، تم استحداث بنية تحتية متطورة وتجديد لشبكة الفروع الـ70 المنتشرة على مستوى محافظات الجمهورية من خلال فريق عمل من ذوي الكفاءات. ما خطة البنك للتوسع الجغرافي ونشر أدوات الدفع الإلكتروني داخل السوق المصرية، في ظل مبادرات البنك المركزي لتشجيع هذا التوجه؟ نعمل دائما على تقديم أحدث تقنيات الدفع الإلكتروني، ومواكبة أحدث التقنيات الذكية والتي تلقى قبولاً كبيراً في أنحاء العالم لدى كل مستخدميها بجميع فئاتهم وخاصة فئة الشباب، التي تمثل التكنولوجيا جزءً هاما من نشاطه اليومي. ولقد ركزنا بشكل كبير على بذل ما في وسعنا من جهود لمواصلة نمو أعمالنا بأفضل طريقة ممكنة، خاصة خلال أزمة كورونا، إلى جانب التأكيد على استمرار تطبيق استراتيجية التحول الرقمي. بعد أن اكتسبت حلول التحول الرقمي في القطاع المصرفي أهمية بالغة خاصة خلال عمليات الإغلاق، حيث أثبت فعاليته في تقديم الخدمات المصرفية بسرعة وسهولة وأمان، مما جعل الحلول المصرفية الرقمية أمرًا لا غنى عنه في عصر التكنولوجيا الذي نعيشه. ولأن العام الماضي كان استثنائيًا بسبب جائحة كوفيد-19، كان المصرف أمامه خياران؛ إما خفض معدلات النمو لحين اتضاح الرؤية ومدى قوة التداعيات الاقتصادية للوباء، أو الاستمرار بالسياسة نفسها في النمو وتأكيد الثقة في الاقتصاد والسوق. ونظرًا لأن رؤيتنا دائمًا بعيدة المدى انحازنا للخيار الثاني، رغم تداعياته على قوائم الدخل في المدى القصير، والتي أثرت على الدخل من العائد خلال الربعين الثاني والثالث من 2020. ومنذ الربع الرابع من 2020 بدأ هامش العوائد / الأرباح في التحسن، وزاد أكثر خلال النصف الأول من 2021، ونتوقع تحسن أكبر خلال النصف الثاني من العام الحالي. وخلال النصف الأول من العام الحالي، نمت أرباح المصرف المجمعة 28%، لتصل إلى 680.2 مليون جنيه مقابل 530.6 مليونًا. وتؤكد المؤشّرات الماليّة للمصرف خلال العام المالي 2020، على قدرة البنك في المحافظة على استقرار مؤشراته المالية رغم الانكماش الاقتصادي الذي واجهه العالم والذي كان على القطاع المصرفي أن يتعامل معه بسبب تفشي جائحة كورونا. وقد برهنت هذه المؤشرات أيضًا أنّ مصرفنا استطاع أن يثبت صلابته وقدرته على التكيّف مع تطورات السوق وبيئة العمل في مواجهة هذه الأزمة العالمية، مع مواصلة دوره الريادي في دعم الاقتصاد المصري والعملاء استجابة لمبادرات البنك المركزي المصري في هذا الإطار. استبدال 100 ماكينة صراف آلي بأخري مزودة بأحدث التقنيات مع خطة لنشر 36 ماكينة خارج الفروع تأثر قطاع التجزئة المصرفية نسبيا خلال العام الماضي والجاري مع انتشار فيروس كورونا.. فما هي خطط البنك بشأنه وماذا عن أبرز المنتجات الجديدة والخدمات المصرفية التكنولوجية التي يستهدف البنك إطلاقها؟ خلال العام ونصف العام الماضيين، أطلقنا باقة جديدة من المنتجات والخدمات المبتكرة لعملائنا والتي تأتي في إطار خطة التحوّل في قطاع الخدمات المصرفية الرقمية التي بدأت منذ عدة سنوات، ولكن دفعت ظروف الجائحة مصرفنا للإسراع في زيادة إطلاق الخدمات عبر قنواتنا الرقمية، وهو المنهج الذي تكلل بباقة من الجوائز الرفيعة التي حصدها المصرف على مدار العام الماضي. وفي هذا الإطار، أطلق البنك أحدث وسائل الدفع الإلكتروني اللاتلامسية “Beat”، في سبتمبر الماضي، على بطاقات الخصم المباشر Card World Debit، وهي وسيلة الدفع الأكثر سرعةً وأماناً، حيث تعتمد على تكنولوجيا المدفوعات اللاتلامسية، التي تسمح لحاملها بسداد قيمة مشترياته وخدماته، مما يتيح التمتع بتجربة تسوق جديدة من نوعها محلياً ودولياً. وحصل المصرف على موافقة البنك المركزي المصري لإصدار أول بطاقة إلكترونية مدفوعة مقدماً في السوق المصري، تحمل علامة تجارية مشتركة بالتعاون مع “جوميا”، أكبر منصات التسوق الإلكتروني في مصر، وشركة “ماستر كارد” العالمية. كما قام المصرف في مايو الماضي بعقد شراكة ثلاثية مع الشركة الناشئة المصرية “خزنة” وشركة “المصرية للمدفوعات الإلكترونية”، الشركة الرائدة في تقديم حلول الدفع الإلكتروني المتكاملة، لإصدار بطاقة ميزة المدفوعة مقدماً والمتوافقة مع الشريعة الإسلامية تحت مسمى “ADIB-Khazna Meeza” ، ويستهدف المصرف من إصدار هذه البطاقة الجديدة التوسع في إتاحة الخدمات المالية عبر الهاتف المحمول لتشمل قطاع غير المتعاملين مع البنوك من المجتمع المصري. ومؤخرا؛ بدأ مصرف “أبو ظبي الإسلامي- مصر” تطوير شبكة ماكينات الصراف الآلي (ATMs) واستبدالها بماكينات أخرى جديدة مزودة بأحدث التقنيات في مصر، حيث تم الانتهاء من تغيير 100 ماكينة على مستوى الفروع المنتشرة في محافظات الجمهورية، مع التخطيط لنشر 36 ماكينة أخرى خارج الفروع بنهاية العام الجاري، في المولات التجارية والمستشفيات والأسواق والمؤسسات الكبرى وغيرها، بما يعزز من شبكة ATMs التابعة للمصرف ويتيح تغطية أكبر في جميع أنحاء الجمهورية. ويعد استحداث ميزة التعامل بـ”البطاقات اللاتلامسية” أبرز ما تشمله عملية تطوير ماكينات الصراف الآلي، والتي تتيح للعميل إجراء معاملاته دون إدخال بطاقته إلى ماكينة الصراف الآلي، فعليه فقط تمرير بطاقته بالقرب منها، مما يتيح تسهيل إجراء المعاملات المالية بمرونة وسرعة وأمان. وتعد البطاقات اللاتلامسية «contactless cards» بمثابة جيل جديد من بطاقات الدفع الإلكتروني، تدعم رؤية البنك المركزي في التحول الرقمي، وقد أصدرتها البنوك المصرية كأحد وسائل المدفوعات الإلكترونية اللاتلامسية الوقائية خاصة بعد انتشار جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19). كما يستهدف مصرف “أبو ظبي الإسلامي-مصر” إضافة العديد من المزايا الأخرى الجديدة لشبكة ماكينات الصراف الآلي بنهاية العام الجاري، منها تقليل المعاملات المباشرة، ووجود محفظة نقود داخل وخارج الهاتف المحمول، وإجراء تحويلات إلى بطاقات الـ”كاش باك”، وتفعيل خاصية اللاتلامسية بشكل أكبر، وتسهيل إجراء طلب كشف الحساب، إلى جانب توفير حلول تكنولوجية جديدة تخدم فئة ذوي الهمم. وهو ما يُضاف إلى المزايا الحالية المتمثلة في إمكانية السحب والإيداع، واستصدار كشف حساب مصغر والاستعلام عن الرصيد وتحويل المبالغ بين حسابات العملاء وخدمات “فوري” لدفع الفواتير. ما خطط البنك للتوسع في مجال تمويل الشركات وكذلك مجال تدشين الشركات؟ خلال الفترة الماضية، كان توجهنا ترتيب التمويلات المشتركة عبر شركة “أديب كابيتال”، الذراع الاستثماري للمصرف، ودائمًا نهتم أن نكون من بين المرتبين الرئيسين وليس مشاركًا فقط في التمويلات وخلال العام الماضي بلغت قيمة الصفقات التي تم ترتيبها 4 مليارات جنيه”. وبلغت صافي محفظة استثمارات المصرف في الشركات التابعة والشقيقة، 311مليون جنيه بنهاية يونيو الماضي، وتخارج خلال الربع الأول من العام من شركة أسيوط الإسلامية للتجارة والتنمية، وكان هذا التخارج استكمال لخطة إعادة هيكلة استثمارات المصرف، والانتهاء من تصفية الشركات التي آلت إليه بعد الاستحواذ. وتم رفع رأسمال شركة “أديب فاينانس” خلال الربع الرابع من 2020، ليصبح 150 مليون جنيه بزيادة 52 مليونًا، وأن المصرف حصل على موافقة برفع رأسمال “أديب للتمويل الاستهلاكي” إلى 25 مليونًا لتتساوى مع رأسمال “أديب للتمويل متناهي الصغر”. كما أن “أديب للتمويل الاستهلاكي” لن تعتمد على الفروع، ونموذج عملها سيكون رقميا. اعتماد نموذج عمل رقمي لشركة «أديب للتمويل الاستهلاكي» وزيادة رأسمالها إلى 25 مليون جنيه ما هي أبرز القطاعات التي يستهدف البنك تمويلها خلال الفترة القادمة؟ يسعى المصرف لنمو مستدام مرتبط بمستوى الخدمة وكفاءة العاملين ونمو الحصة السوقية، وهو ما يحققه خلال السنوات الثلاث الماضية عبر معدلات نمو استثنائية، وهناك تركيز على التوسع عبر الأفكار والخدمات والمنتجات الجديدة ونمو نشاط الشركات التابعة. ويدرس المصرف الاستثمار في الأنشطة المرتبطة بالنشاط الأساسي للبنك وتدعم ربحيته واستدامة النمو وتوسيع حصته السوقية. ويدرس المصرف أيضا اتفاقيات تمويل خارجية من مؤسسات دولية خلال الفترة الحالية. طرح البنك المركزي عدة مبادرات خاصة بتمويل الانشطة الصناعية والمقاولات والسياحة والمشروعات الصغيرة.. ما دور البنك في هذه المبادرات وحجم التمويلات الممنوحة من خلالها؟ قام المصرف بضخ 9 مليارات جنيه خلال العام الماضي تحت مبادرات البنك المركزي سواء المشروعات الصغيرة بعائد 5%، ومبادرة دعم القطاع الخاص الصناعي والعقاري والزراعي بعائد 8%، وكانت المشاركة في المبادرات من دعائم نمو أرصدة التمويلات. ندرس اتفاقيات تمويل خارجية من مؤسسات دولية خلال الفترة الحالية أخيرا .. حدثنا عن الدور المجتمعي للبنك؟ يحرص مصرف أبو ظبي الإسلامي – مصر على دوره في خدمة مجتمعه ويرفع حجم الانفاق سنويًا في مجال المسئولية المجتمعية، حيث يقوم البنك بتقديم التبرعات لدعم العديد من المبادرات التنموية والمجتمعية التي تهدف لتحسين مجالات حيوية بالنسبة للمواطنين الأشد احتياجا والخدمات الأساسية كالصحة والتعليم وتنمية المجتمع. ونجح المصرف في ترسيخ مفاهيم ومبادئ المسئولية المجتمعية ضمن ثقافته وجعلها بمثابة نشاط يومي متناغم تمامًا مع نظام المصرف واستراتيجيته لدعم مجالات أساسية تشمل التعليم، والصحة، والشئون المجتمعية والإنسانية. وفى إطار جهودنا للاحتفاظ بدور ريادي في مجال المسئولية المجتمعية اتخذنا قرارا بتأسيس مؤسسة مصرف أبوظبي الإسلامي الخيرية ADIB Charity Foundation. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/zgdt التمويل الاستهلاكيمبادرات البنك المركزيمحمد علىمصرف أبو ظبي الإسلامي قد يعجبك أيضا جلوبال كورب للخدمات المالية ترفع رأسمالها المدفوع بقيمة 800 مليون جنيه 12 نوفمبر 2024 | 9:53 ص ودائع العملاء بمصرف أبو ظبي الإسلامي ترتفع إلى 183.99 مليار جنيه بنهاية سبتمبر 2024 10 نوفمبر 2024 | 10:00 ص أصول مصرف أبوظبي الإسلامي ترتفع إلى 239.3 مليار جنيه بنهاية سبتمبر 2024 10 نوفمبر 2024 | 9:48 ص مصرف أبو ظبي الإسلامي – مصر يحقق أرباحا مجمعة بقيمة 9.3 مليار جنيه خلال 9 أشهر 10 نوفمبر 2024 | 9:30 ص «الرقابة المالية»: 51.5 مليار جنيه إجمالي التمويل الممنوح من الجهات الخاضعة لإشراف الهيئة 7 نوفمبر 2024 | 1:47 م الرقابة المالية تطور ضوابط غسل الأموال وتمويل الإرهاب بالمؤسسات الخاضعة لإشرافها 6 نوفمبر 2024 | 12:59 م