العاصمة الإدارية تنتهى من تسليم المدينة الدولية للألعاب الأوليمية ديسمبر 2021

تعتزم شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية الإنتهاء من مشروع مدينة مصر الدولية للألعاب الأوليمبية فى المرحلة الأولى بالعاصمة الإدارية نهاية العام الجارى 2021.

وتعد مدينة الألعاب الأوليمبية أحد أكبر المشروعات الرياضية بداخل العاصمة والتى من المقرر أن تستضيف بداخلها العديد من البطولات الدولية فى السنوات المقبلة، ويتماشى المشروع مع إتجاه الدولة لتحويل العاصمة الإدارية إلى وجهة سياحية ضخمة خلال السنوات المقبلة.

وفى السطور التالية ننشر أبرز المعلومات حول تدشين مدينة مصر للألعاب الأوليمبية فى العاصمة الإدارية، وهى كالتالى :

• تتضمن مدينة مصر الدولية للألعاب الأوليمبية إقامة صالة مغطاة رئيسية بسعة 15 ألف متفرج .
• تضم أيضا إقامة صالة مغطاة ثانية بسعة 8000 متفرج .
• تشمل إقامة مجمع تنس عالمى سعة 3500 متفرج.
• تتضمن مدينة الألعاب الأوليمبية تدشين مجمع لحمامات السباحة بسعة 5000 متفرج.
• تضم المدينة إقامة فندق عالمى بسعة 350 نزيل، بالإضافة إلى عدد من الشاليهات.
• تشمل المدينة إقامة استاد أولمبى دولى بسعة 90 ألف متفرج.
• تشمل مدينة مصر الدولية للألعاب الأوليمبية إنشاء مستشفى عالمى لتأهيل إصابات الملاعب.
• تضم المدينة إقامة مبانى للرماية ومبانى الخرطوش.
• يُقام بداخل مدينة مصر الدولية للألعاب الأوليمبية إنشاء مدينة مرابط للخيول العربية الأصيلة على مساحة 1500 فدان تحت الإنشاء .
• تتضمن المدينة أيضا إنشاء مجمع للاسكواش بسعة 1000 متفرج.
• ويقع بداخل مدينة مصر الدولية للألعاب الأوليمبية منطقة خدمية متنوعة الاستخدامات، حيث تشمل مشروعات تجارية وأنشطة استثمارية متنوعة .

جدير بالذكر، أن المرحلة الأولى بالعاصمة الإدارية الجديدة تضمنت إقامة مجموعة من المشروعات الضخمة منها 8 أحياء سكنية كبرى، بالإضافة إلى الحى الحكومى الجديد، والحى الدبلوماسى، فضلا عن مشروعات المساجد والكنائس الضخمة، بالإضافة إلى مناطق الاستثمار المتنوع، وحى المال والأعمال والذى يضم إنشاء 20 برجا بينهم البرج الأيقونى الأعلى فى إفريقيا ، وحى الثقافة والفنون، فضلا عن المناطق المخصصة لرعاية أسر الشهداء والمصابين والتى تتضمن إنشاء مراكز إجتماعية ومستشفيات ومساجد جديدة، إلى جانب المدينة الطبية العالمية المتخصصة فى قلب العاصمة، فضلا عن المشروعات التعليمية الكبرى والتى تتضم عددا من الجامعات الدولية والمدارس الأجنبية ، وهو ما يجعل “العاصمة الإدارية” وجهة حضارية جديدة للدولة خلال السنوات المقبلة مع الانتهاء من تسليم تلك المشروعات.