اخبار محلية بدء مباحثات الرئيسين عبد الفتاح السيسي و نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون بقصر الإليزيه بواسطة أموال الغد 7 ديسمبر 2020 | 12:32 م كتب أموال الغد 7 ديسمبر 2020 | 12:32 م ماكرون يستقبل السيسي بقصر الإليزية النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 8 بدأت قبل قليل مباحثات الرئيسين عبد الفتاح السيسي و نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون بقصر الإليزيه. وكان قد وصل الرئيس عبد الفتاح السيسى، قبل قليل، إلي قصر الإليزيه، حيث كان في استقباله الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وفي خطوة تؤكد الزعامة المصرية للرؤية الإسلامية المعتدلة والعالم الإسلامي القابل للتعددية واحترام الآخر، بدأ الرئيس عبد السيسي بزيارة مهمة الأحد للعاصمة الفرنسية باريس، تستمر ليومين، وذلك بناء على دعوة من الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، من أجل إجراء سلسلة من المشاورات الثنائية المكثفة فيما يتعلق بالعالقات الثنائية بين البلدين بالإضافة إلى الاستعانة بجهود مصر ورؤيتها في الإسلام المعتدل للتصدي لنفوذ التيارات المتطرفة، والتي بدأت تهدد مؤسسات الدولة الفرنسية والمجتمع الفرنسي. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد ألقى خطابًا تاريخيًا منذ شهرين أعلن فيه رفض بلاده لنفوذ الإسلام السياسي داخل المجتمع الفرنسي، محددًا تركيا بالأسم وتكفل الإعلام الفرنسي بإضافة قطر للجهات التي تمول تلك التيارات، بجانب تنظيم الإخوان وإيران. إقرأ أيضاً الرئيس السيسي يعقد مباحثات ثنائية مع رئيس وزراء أيرلندا الرئيس السيسى يلتقى رئيس وزراء النرويج.. ويؤكد اهتمام مصر بالاستثمار والتوسع فى إنتاج الطاقة الخضراء الرئيس السيسي يبدأ جولة أوروبية تشمل الدنمارك والنرويج وأيرلندا ومنذ ذلك الحين، أصبحت عناوين الصحف هو رفض فرنسا لنفوذ الإسلام السياسي أو الإسلاميين، وعنون ماكرون هذا النفوذ بحالة من الانفصال الإسلامي، أو الانفصال الإسلاموي الذي تعيشه الجاليات المسلمة في فرنسا على يد سيطرة تركيا والمال القطري على المساجد والجمعيات وابتعاث الأئمة الأتراك إلى الفرنسية. ورغم الإجراءات الفرنسية الصارمة بحق التمرد الإسلامي الجاري برعاية قطر وتركيا وإيران والإخوان، إلا أن فرنسا أعلنت صراحة حاجتها لمساعدة الدول العظمى بالعالم الإسلامي، لذا تأتي دعوة ماكرون للرئيس السيسي كتفعيل صريح لهذا المبدأ، من أجل الاستعانة بالمؤسسات الدينية والرؤية السياسية والأمنية المصرية للتصدي لهذا التمرد الإسلامي المتطرف، الأخطر على الدولة الفرنسية منذ نشأة فرنسا في القرن العاشر خلفًا لما يعرف بـ “بالد الغال“. 2 ويأتي المطلب الفرنسي لمصر من أجل مد يد المساعدة في التصدي للنفوذ التركي، باعتباره ضربة فرنسية جديدة لمحاولات تركيا التمدد في أوروبا أو رفع أسهم العلاقات التركية ـ الأوروبية، في منافسة خسرتها تركيا أمام مصر عقب تأسيس “منظمة غاز شرق المتوسط”، ومن قبلها التنسيق المصري مع اليونان وقبرص ثم فرنسا وإيطاليا واخيرًا إسبانيا والبرتغال. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/xt4x إيمانويل ماكرونالرئيس عبد الفتاح السيسيالرئيس عبدلفتاح السيسيالعلاقات المصرية الفرنسية قد يعجبك أيضا الرئيس السيسي يعقد مباحثات ثنائية مع رئيس وزراء أيرلندا 11 ديسمبر 2024 | 3:13 م الرئيس السيسى يلتقى رئيس وزراء النرويج.. ويؤكد اهتمام مصر بالاستثمار والتوسع فى إنتاج الطاقة الخضراء 9 ديسمبر 2024 | 2:02 م الرئيس السيسي يبدأ جولة أوروبية تشمل الدنمارك والنرويج وأيرلندا 5 ديسمبر 2024 | 3:52 م بموافقة الرئيس.. محافظ بني سويف: اعداد دراسة جدوى إنشاء منطقة زراعية صناعية بمساحة 147 فدان بالتعاون مع اليونيدو 4 ديسمبر 2024 | 10:31 ص الرئيس السيسي: أبناؤنا من ذوي الهمم بركة للوطن وهبة من الله وسنواصل دعمهم وتمكينهم 3 ديسمبر 2024 | 3:46 م الرئيس السيسي يؤكد دعمه لكامل لحقوق الشعب الفلسطيني 29 نوفمبر 2024 | 4:23 م