اخبار محلية أكاديمية البحث العلمي تناقش خطة عمل لتطبيق نموذج الرعاية الاجتماعية لكبار السن بواسطة أموال الغد 27 أكتوبر 2020 | 1:52 م كتب أموال الغد 27 أكتوبر 2020 | 1:52 م د. محمود صقر، رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 3 ناقش الدكتور محمود صقر، رئيس أكاديمية البحث العلمي، خلال ورشة عمل “مناقشة خطة عمل تطبيق نموذج الرعاية الإجتماعية لكبار السن”، النسخة الأولى للنموذج المقترح في منطقة البحر الأبيض المتوسط، حيث تبنت الأكاديمية هذه المبادرة لما لها من خبرة التعاون الدولي وإدارة المنح مع الاتحاد الأوروبي والصين وتنفيذ مشروعات ريادة الأعمال من خلال عدة برنامج، وذلك بعد فوز الأكاديمية بمنحة بحثية من الاتحاد الأوروبى بالتعاون مع بعض من دول حوض المتوسط لتنفيذ برنامجها المقترح، للحد من تهميش كبار السن وتحسين جودة الخدمات الاجتماعية المقدمة لهم من خلال تطوير نموذج مشترك تدعمه التطبيقات البرمجية. تأتي هذه الورشة التي نظمتها الأكاديمية بعد مرور المرحلة التمهيدية من مدة البرنامج المقترح لرفع مستوى الوعي حول الأثر الاجتماعى لنماذج الرعاية الاجتماعية لكبار السن الذي تم فيه مراجعة كافة الدراسات والبرامج التي تمت في مصر والبدان الشريكة في المشروع ومراجعة القوانين والتشريعات التي تحفظ حقوق وكرامة كبار السن وتم أيضا تحليل الفجوات في الأنظمه المتاحه وبناءاً علي تلك المخرجات اجتمع الشركاء فى البرنامج من دول البحر المتوسط في يونيو الماضي وتم مناقشة النسخة الأولى للنموذج المقترح في منطقة البحر الأبيض المتوسط. إقرأ أيضاً شراكة ثلاثية لدعم طلاب المدارس في مسابقة العلمين الدولية للروبوتات 2024 «تحديث الصناعة» وأكاديمية البحث العلمي يطلقان مبادرة «تواصل» على منصة بنك الابتكار المصري أكاديمية البحث العلمي ومركز تحديث الصناعة تسلم عقود 8 مشروعات بحثية بقطاع الألبان وأوضحت الأكاديمية أن الفئة الأحق بتنفيذ هذا النموذج للرعاية الإجتماعية هم المسنون المعالون او المصابون بأمراض مزمنة بالاضافة الي المعرضون للوباء العالمي كوفيد 19 ويفتقرون إلى الدعم اللازم، والعاملون في مجالات الرعاية ذات الصلة مثل الرعاية الاجتماعية والمنظمات غير الحكومية الذين يقدمون المساعدة لكبار السن والخدمات الاجتماعية العامة. وأوضح رئيس الأكاديمية أنه فى إطار الدور والهدف الذى تسعى اليه الأكاديمية من زيادة الاستفادة من القدرات التكنولوجية والبحثية والمعارف الحاليه فى هذا المجال هو ما دفعها لتبني هذه المبادرة حيث أن الرعاية الإجتماعية والصحية لكبار السن وبخاصة الذين يعانون من أمراض مزمنة ويفتقرون إلى الدعم اللازم من القضايا المهمة وذات أثر قوى فى كل المجتمعات العربية والأجنبية نظرا إلى ما قد يؤدي إلى عدم إدراجهم في الكثير من الأولويات والخطط التكنولوجية في كثير من البلدان، مما قد يؤدي الي زيادة تهميشهم، إن سكان العالم يتقدّمون في العمر بوتيرة سريعة. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/f811 أكاديمية البحث العلميالدكتور محمود صقر