صندوق النقد: العملات الرقمية تهدد النقود المحلية وتزيد مخاطر التدفقات غير المشروعة بواسطة أموال الغد 19 أكتوبر 2020 | 6:30 م كتب أموال الغد 19 أكتوبر 2020 | 6:30 م صندوق النقد الدولي النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 11 وكالات قال صندوق النقد الدولي إن العملات الرقمية للبنوك المركزية قد تتسبب في إزاحة العملات الأجنبية للأموال المحلية في الاقتصادات الوطنية، مع مخاطر تتعلق بتدفقات رؤوس الأموال غير المشروعة. وأوضح أن العواقب الاقتصادية والسياسية للعملات الرقمية للبنوك المركزية والعملات المستقرة لشركات التكنولوجيا الكبرى تعتمد على كيفية عملها، ما يجعل آثارها بعيدة عن الوضوح في الوقت الحالي. إقرأ أيضاً صندوق النقد يرحب بخطة السلام في غزة: «إنجاز كبير» لتحقيق الاستقرار الاقتصادي بالمنطقة رئيس الوزراء يتابع مستجدات إجراءات تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي المصري صندوق النقد: خفض الفائدة في مصر ما زال ممكنًا.. والمركزي أثبت كفاءته وبدأ الكثير من البنوك المركزية حول العالم في استكشاف مدى إمكانية تدشين عملات رقمية رسمية، بعد خطة “فيسبوك” لإطلاق عملة “ليبرا” الرقمية. وأشار إلى أن العملات الرقمية للبنوك المركزية والعملات المستقرة قد تؤدي لضغوط فيما يخص إحلال العملات الأجنبية بدلاً من النقد المحلي في الاستخدامات داخل بعض الدول. وأكد انه بدون ضمانات كافية، يمكن لهذه العملات أن تعزز التدفقات غير المشروعة وتجعل من الصعب على السلطات المحلية فرض ضوابط على حركة رؤوس الأموال الوافدة”. ويرى الصندوق أن فوائد عملات البنوك المركزية والعملات المستقرة تبدو واضحة فيما يتعلق بالمعاملات عبر الحدود عبر خفض تكاليف التحويلات. والعملات المستقرة هي عملات رقمية تستهدف تقليص التقلبات المحتملة عبر ربطها بأصل مستقر أو سلة من الأصول المختلفة. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/8dqj العملات الرقميةالنقودصندوق النقد الدولي