بنوك ومؤسسات مالية فيتش: 9.7 تريليون دولار عجزا ماليا عالميا متوقعا عقب انتهاء فيروس كورونا بواسطة أموال الغد 8 يوليو 2020 | 7:03 م كتب أموال الغد 8 يوليو 2020 | 7:03 م النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 12 رويترز توقعت فيتش أن يخلف انتشار فيروس كورونا وراءه عجزا ماليا عالميا قدره 9.7 تريليون دولار هذا العام، بما يعادل 12%من الناتج الإجمالي العالمي. إقرأ أيضاً «فيتش» تشيد بمرونة القطاع المصرفي المصري وتتوقع نموًا قويًا للأرباح نمو بـ5.3% وتراجع الدين العام… «فيتش» تكشف عن توقعات إيجابية للاقتصاد المصري فيتش: مصر تستقبل استثمارات أجنبية مباشرة بـ16.5 مليار دولار خلال العامين المقبلين وذكرت أنه من المتوقع أن يبلغ إجمالي الديون 76 تريليون دولار، بما يوازي 95% من الناتج العالمي، وبما يتجاوز ضعفي مستوى 34 تريليون دولار الذي كان عليه قبل الأزمة المالية في 2007 و2008. ونوهت أنه من المتوقع أن ينجم عن موجة خفض التصنيفات الائتمانية السيادية غير المسبوقة التي تسبب فيها فيروس كورونا ارتفاع عدد الدول ذات التصنيف ”عالي المخاطر“ ليتجاوز الدرجة الجديرة بالاستثمار، وهي سابقة لم تحدث من قبل. واتخذت فيتش 32 إجراء تصنيفيا سلبيا أثرت على 26 دولة هذا العام، لكن من المتوقع قفزات أخرى في الوقت الذي مازال فيه أكثر من ثلث تصنيفاتها السيادية البالغ عددها 118 ينطوي على تحذيرات بالخفض مع ”نظرة مستقبلية سلبية“. ومن المتوقع أن يؤثر ذلك على التوازن بين الدول الأقوى ماليا التي تضمها ”الدرجة الجديرة بالاستثمار“، والتي تدور تصنيفاتها بين A وBBB، وتلك ذات الأوضاع المالية الأضعف التي في الفئة ”عالية المخاطر“ أو ما تعرف ”بدرجة المضاربة“. وقال جيمس مكورماك وتوني سترينجر كبيرا محللي فيتش لشؤون التصنيفات السيادية في تقرير ”هناك خمس دول تصنيفها السيادي ‘BBB-’ النظرة المستقبلية لها سلبية، مما يشير إلى أن عدد تصنيفات درجة المضاربة سيفوق قريبا وللمرة الأولى تلك التي في الدرجة الجديرة بالاستثمار،ويمكن أن يُحدث سقوط دول من الدرجة الجديرة بالاستثمار إلى الدرجة عالية المخاطر موجة من المشاكل. ويقصى ذلك سندات البلد بشكل تلقائي من مؤشرات استثمارية رفيعة المستوى، مما يعني أنه لن يظل بمقدور الصناديق المتحفظة – والتي تشمل المستثمرين النشطين والمتابعين الخاملين – شراؤها أو بيعها. ويمكن أيضا أن ترفع تكاليف الاقتراض وتقلص من قيم السندات كضمان في أنشطة البنوك المركزية للتمويل. وتعتبر فيتش أن أكثر الدول المعرضة للخطر هي كولومبيا والهند والمغرب ورومانيا وأوروجواي. وإلى جانب ذلك فإن إيطاليا والمكسيك، اللتين لديهما اثنتان من أكبر أسواق السندات في العالم، مصنفتان عند BBB- أيضا وإن كانت النظرة المستقبلية للتصنيفين ”مستقرة“. ولا تخلو منطقة في العالم من خمسة تصنيفات سيادية على الأقل ذات نظرة مستقبلية سلبية. والأرقام في أمريكا اللاتينية والشرق الأوسط وإفريقيا في خانة العشرات. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/v55o الديونفيتشفيروس كورونا قد يعجبك أيضا «فيتش» تشيد بمرونة القطاع المصرفي المصري وتتوقع نموًا قويًا للأرباح 2 نوفمبر 2024 | 12:18 ص نمو بـ5.3% وتراجع الدين العام… «فيتش» تكشف عن توقعات إيجابية للاقتصاد المصري 2 نوفمبر 2024 | 12:05 ص فيتش: مصر تستقبل استثمارات أجنبية مباشرة بـ16.5 مليار دولار خلال العامين المقبلين 1 نوفمبر 2024 | 11:48 م «فيتش» تتوقع تراجع عجز الحساب الجاري بمصر لـ5.2% من الناتج المحلي الإجمالي 1 نوفمبر 2024 | 11:24 م «فيتش» ترفع تصنيف مصر إلى «B» مع نظرة مستقبلية مستقرة 1 نوفمبر 2024 | 11:06 م وكالة فيتش تخفض التصنيف الائتماني للاحتلال الإسرائيلي 13 أغسطس 2024 | 3:30 م