تأمين شرم الشيخ راندفو للتأمين: 1.9% من المصريين يمتلكون وثائق تأمينات حياة.. والتأمين البنكي يساعد في الوصول ل10 مليون فرد بواسطة الزهراء مصطفى 13 نوفمبر 2019 | 4:45 م كتب الزهراء مصطفى 13 نوفمبر 2019 | 4:45 م عمرو الشيمي، العضو المنتدب لشركة كيو ان بي لتأمينات الحياة النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 6 ضمنت الجلسة السادسة والأخيرة من ملتقى شرم الشيخ للتأمين وإعادة التأمين الثاني حوار موسع بين قيادات التأمين بإدارة باسل الحيني، رئيس شركة مصر القابضة للتأمين، حول توسيع منظور تأمينات الحياة من خلال خطط تأمين الرعاية الصحية طويلة الأجل lTC. قال عمرو الشيمي، العضو المنتدب لشركة كيو إن بي لتأمين الحياة، إن تقديم الخدمة يعتمد على الحاجة إليها في حين أن الرعاية الطبية طولة المدى مازالت غير مطلوبة وخاصة في المجتمع المصري لدعم وجود ثقافة إرسال كبار السن لدور الرعاية. وأشار إلى أن معيد التأمين لا يفرون التغطية للشركات خاصة وأن خبراتهم السيئة مع الأسواق الأمريكية والأوروبية ، مشيرا إلى أن 100 فرد طلبوا الهمة في أمريكا في وقت سابق وبحلول عام 2019 تقلص هذا العدد لا أفراد فقط. وأكد على أهمية وجود إحصائيات ومعلومات حول كيفية التسعير والتحصيل وخاصة أن تغطيات الحياة تنتهي مع بلوغ الشخص لسن المعاش، مؤكدا على دور الشركات في خدمة المجتمع. وأشار إلى أن التوقيت تشير إلى بلوغ عدد السكان في مصر الى 180 مواطن بحلول 2050، مما يعتبر فرصة لشركات التأمين للتوسع والنمو، مؤكدا أن 1.9% فقط بمصر ممن يحصلون على وثيقة تأمين حياة. وأضاف أن التأمين البنكي سيساعد على زيادة هذه النسبة خاصة وأن هناك 10 مليون شخص يملكون حسابات بنكية والوصول إليهم سيساعد على نمو محفظة أقساط الحياة، كما أنه يساعد على اهتمام بصحتهم الى جانب ضمان قدرتهم على السداد. ومن جانبها أكدت إلينا بوتاروفا، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب بشركة ميت لايف للتأمين – مصر، على صعوبة فصل الاستثمار عن الوثائق وخاصة أن بعضها يسبب خسائر كما حدث باليابان، مؤكدة أن التكنولوجيا الطبية تحول دون حدوث أمراض مما يؤكد على 3 درة الشركات على التطور والنمو. وأشارت إلى أن أسواق أوروبا والامريكتين لا تشهد نمو بوثائق تأمينات الحياة بسبب وصولها لحالة التشبع بسبب فهمهم لمى الوثائق وأهميتها ومغذاها الاقتصادي ووجود حوافز ضريبية لأصحاب الوثائق إلى جانب ضمانات لبعض الأعمال. وأضافت أن الشركات تحاول تقديم برامج رعاية بسيطة ويمكنها بيع أرض المنتجات من خلال المنصات الالكترونية، مؤكدة أن زيادة عدد المواليد تمثل فرصة للنمو بالسوق المصرية خاصة وأن الطبقة المتوسطة هو أساس النمو. قال مازن أبو شقرا، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وقبل ولبنان بشركة CEN، إن التعداد السكاني في مصر مشجع على تقديم خدمات الرعاية الطبية طويلة المدى، خاصة وأنها تتشابه مع السوق الياباني من حيث الاهتمام بكبار السن من قبل الشباب، وهو ما دفع شركات التأمين هناك للاهتمام بالتأمين الأسري. وأكد على أهمية الرعاية الطبية طويلة المدى خاصة للأفراد الذين لا يمتلكون من يعتني بهم بعد سن المعاش، مشيرا إلى التجربة الفرنسية التي شهدت بيع عدد من الافراد لممتلكاتهم لسداد ثمن الرعاية الطبية أو شراء وثائق تأمين حياة لدفع أموال الرعاية الطبية طويلة الأجل بعد الوصول لسن المعاش. وأشار إلى أن أبرز التحديات التي تواجه الشركات أنها مكلفة ومازال هناك جدل حول تأثير التكنولوجيا لتقديم أفضل رعاية طبية. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/dndl