استثماررئيسى «المجالس التصديرية» تعد قوائم تفصيلية للشركات المستحقة للمساندة التصديرية لإرسالها للمالية بواسطة سناء علام 25 يونيو 2019 | 3:10 م كتب سناء علام 25 يونيو 2019 | 3:10 م خالد أبوالمكارم رئيس المجلس التصديري للكيماويات النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 0 دعت المجالس التصديرية اعضاءها لموافاتها ببياناتها التفصيلية للبدء فى اعداد قوائم باسماء الشركات وارسالها لمصلحه الضرائب لتحديد مواعيد المقابلات والبدء فى اجراءات التسوية الماليه لكافة الشركات الراغبة فى التسوية . وقال خالد أبو المكارم رئيس المجلس التصديرى للصناعات الكيماوية والاسمدة إن هذا يأتى فى إطار السعى لايجاد حلول عاجلة لحل مشكله متاخرات الشركات المصدرة المستحقة لدى صندوق تنميه الصادرات من خلال البدء الفورى كمرحلة اولى فى تسويه هذه المستحقات المتاخرة لدى الصندوق مع مديونيات الشركات المستفيدة والمتاخرة لدى مصلحة الضرائب سواء تضم “ضرائب عامه , ضريبه قيمه مضافه , ضرائب عقارية ، ضريبه رسم التنميه” وأضاف أنه بالنسبة للشركات التى لا يوجد لديها اى مديونيات لدى مصلحة الضرائب ايا كان نوعها فسيتم موافاتها لاحقا بالبدائل التى سيتم من خلالها تسويه مستحقاتهم لدى صندوق تنميه الصادرات وأوضح أبو المكارم أنه سيتم اخطار الشركات تباعا فورالانتهاء من وضع قواعد واليات تسويه هذة المستحقات متوقعا ان يتم هذا على اقصي تقدير نهايه الاسبوع القادم موضحا ات اليه تسويه المستحقات الضريبية هى الاليه الاولى للتسوية وليست الوحيدة وذكر أنه تم ارسال نموذج للشركات الاعضاء تضمن مجموعة من الاستفسارات حول اسم الشركة ورقم الملف الضريبى ورقم التسجيل واسم المامورية التابع لها وهل يوجد شركة شقيقة والموقف من النزاع الضريبى وما اذا كان هناك اجراءات قانونية من قبل مصلحة الضرائب ضد الشركة قريبا مثل الحجز او ما شابه من اجل تسويتها فى هذا الاطار وأكد أبو المكارم أن الاسراع فى سداد المستحقات المتاخرة للشركات لدى الصندوق من شانه ان يعوض السيوله الذى تعانى منه الشركات من خلال اعاده تدوير المستحقات لدخولها مرة اخرى فى الصناعه الوطنيه مما يساعد فى زيادة الطاقات الانتاجية ومن ثم زيادة معدلات التصدير وتنشيط الاستثمارات ويذكر أن وزير الصناعة والتجارة قد عقد اجتماعا موسعا مع روءساء المجالس التصديرية لبحث اليات تنفيذ البرنامج الجديد لرد الاعباء وسداد مستحقات المصدرين اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/b7yd