استثماررئيسى الرئيس يعلن زيادات بالمرتبات والترقيات بتكلفة 30.5 مليار جنيه.. ويرفع الحد الأدنى للأجور لـ2000 جنيه.. والمعاش 900جنيه بواسطة أموال الغد 30 مارس 2019 | 3:30 م كتب أموال الغد 30 مارس 2019 | 3:30 م الرئيس عبد الفتاح السيسي النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 14 أعلن الرئيس عبد الفتاح السيسى، أنه سيتم رفع الحد الأدنى للأجور لجميع العاملين بالجهاز الإدارى بالدولة، المخاطبين وغير المخاطبين بقانون الخدمة المدنية، من 1200 جنيه إلى 2000 جنيه. جاء ذلك، خلال كلمته باحتفالية المجلس القومى للمرأة لتكريم المرأة المصرية والأم المثالية، بمركز المنارة للمؤتمرات، بالتجمع الخامس. كما أعلن الرئيس عبد الفتاح السيسى، منح جميع العاملين بالدولة العلاوة الدورية السنوية، بنسبة 7% من الأجر الوظيفى وبحد أدنى 75 للمخاطبين بقانون الخدمة المدنية، و10% من الأجر الأساسى بحد أدنى 75 جنيها لغير المخاطبين بقانون الخدمة المدنية، ومنح علاوة إضافة استثنائية لجميع العاملين بالدولة بمبلغ 150 جنيها للعمل على معالجة الآثار التضخمية على مستويات الأجور وتحريك الحد الأدنى لكافة الدرجات الوظيفية بالدولة من المخاطبين وغير المخاطبين بقانون الخدمة المدينة، بما يعكس تحسين أجور العاملين بالدولة، وبحيث يكون الحد الادنى للسادسة 2000 جنيه بدلًا من 1200 جنيه، والثالثة الوظيفية 2600 جنيه، والدرجة الممتازة 7 آلاف جنيه بدلا من 4600 جنيه، وإطلاق أكبر حركة ترقيات للعاملين بالدولة لكل من استوفى المدة البينية اللازمة للترقية حتى 30 يونيو 2019، ومنح أصحاب المعاشات زيادة بنسبة 15% وبحد أدنى 150 جنيها، لقيمة الزيادة مع رفع الحد الأدنى للمعاش إلى 900 جنيه. الرئيس: 30 ونصف مليار جنيه تكلفة الزيادات الأخيرة بند المرتبات والترقيات وأكد أنه سيتم البدء فى رد الأموال التى تمثل مديونية الخزانة لصناديق المعاشات وبنك الاستثمار القومى لصناديق المعاشات مع وضع المبالغ اللازمة الثانوية فى الموازنة العامة للدولة وذلك بناء على دراسات اكتوراية مستقلة يعتمدها الجهاز المركزى للمحاسبات، وأن تستثمر تلك الأموال وعوائدها بطريقة عادلة وآمنة لصالح أصحاب المعاشات والمستحقين عنهم. وقال الرئيس:” حركة الترقيات ستكلف الدولة 1.5 مليار جنيه، والتكلفة الإجمالية للزيادات والترقيات ستكلف الدولة 30 مليار جنيه ونصف المليار جنيه، وسيترفع بند المرتبات فى الموازنة لـ 300 مليار جنيه و500 مليون جنيه، واتمنى ان نعمل أكثر من ذلك بكثير للناس، وهذه محاولة من الدولة للتخفيف من آثار الإجراءات الحكومية، وأؤكد للمصرين ان هذا الموضوع سيطلق فى 30 يونيو المقبل”. وأشاد بدور وصبر المصريين، قائلًا: “الفضل لله ثم لكم فيما يحدث، جعلتم الأيام الصعبة تمر على مصر، والإجراءات اتعملت ولم يكن هناك احتجاج واحد، وهذه ليست إجراءات أمنية ولكنه أمر يستوجب أن نقف أمامه بمحبة واعتزاز وكانت هذه صورة مشرفة من المصريين، وكل مرة هنقدر نعمل إجراءات ونتحملها ستعود بالنفع”. وواصل: “لو الإجراءات لم تكلل بالنجاح والناس رفضتها كنا سنلغيها ولكن كان هذا سيصبح على حساب مستقبل الناس الحاليين والمستقبل، وعلينا ان نتذكر محاولة الإصلاح عام 1977 ولو استمرت هذه المحاولة لتغير حالنا اليوم، واقول ذلك لإنصاف الحالة والقرار الذى أتخذ آنذاك، وكان من الممكن أن لا تتم هذه الإجراءات ونقوم بإلغائها، ولكن كانت ستتراكم المشاكل وتزيد التحديات علينا وعلى أولادنا , وهذه المناسبة فرصة لأشكركم وبالنيابة عن الحكومة التى اقترحت هذه الإجراءات وجهدها ونعمل مع بعضنا البعض” الرئيس السيسى يحقق أمنية الحاجة فهيمة أكبر معمرة بالشرقية ويقبل رأسها وحقق الرئيس عبد الفتاح السيسى، أمنية الحاجة فهيمة، أكبر معمرة فى الشرقية والتى تبلغ من العمر 103 أعوام، وذلك بعد طلبها مقابلته والتبرع بـ30 ألف جنيه لصالح صندوق تحيا مصر، وصافحها وقبل رأسها. الرئيس يطالب المشاركين باحتفالية المرأة المصرية الوقوف تكريما لها وطالب الرئيس عبد الفتاح السيسى، المشاركين فى احتفالية يوم المرأة المصرية وتكريم الأمهات المثاليات، الوقوف تكريما للمرأة المصرية بمناسبة مرور 100 عام على الدور الكبير والعظيم الذى قامت به المرأة المصرية فى تاريخ مصر. وقال الرئيس السيسى، إن سعادته كبيرة اليوم بهذه الاحتفالية التى صارت تقليدا سنويا نصفيا نحرص عليه، ويعكس شعورنا الحقيقى كدولة ومجتمع تجاه المرأة، زوجة كانت أو أما، ابنة كانت أو اختا، وكذلك تقدير وامتنان المرأة فى جميع الأدوار التى تقوم بها على مسرح الحياة، قائلا: “ويا لها جميعا من أدوارا مهمة ومقدرة، فالمرأة الأم هى الظهر الساند نبع الخير الذى لا ينضب، طاقة العطاء والتضحية المتجردة من أى شروط أو قيود وهى الحس الأمين لأبنائها، وسلامهم النفسى ومعلمة القيم والحكمة والمبادئ”. الرئيس : أتطلع لتنفيذ فعال لبرنامج “مودة” يؤتى ثماره فى استقرار الأسرة وقال الرئيس، إن الأم المصرية لا يفى قدرها أى كلمات مهما طالت، ولا أى تعبيرات أدبية مهما كانت بليغة، والمرأة الزوجة هى الشريك الوفى والمخلص، رفيقة مشوار الحياة بتقلباته وتحدياته، بأفراحه وأحزانه، والملاذ لزوجها حينما تشتد الأزمات والداعم له بلا حدود، أما المرأة الأخت والابنة سبب الابتسامة والسعادة وقرة عين الآباء والأمهات منذ أن كانت طفلة وليدة. وأضاف الرئيس، أنه يتطلع للتنفيذ الفعال والإيجابى لبرنامج “مودة” بحيث يؤتى ثماره فى استقرار الأسرة، ويحفظ لكلا الزوجين حقوقه، جنبا إلى جنب مع دراسة إصدار قانون جديد للأحوال الشخصية. الرئيس يوجه بدراسة سبل تحقيق مساهمة أكبر للمرأة فى سوق العمل قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، خلال كلمته باحتفالية المجلس القومى للمرأة لتكريم المرأة المصرية والأم المثالية، بمركز المنارة للمؤتمرات، بالتجمع الخامس: “بنات النيل عظيمات مصر، إن تطور أى مجتمع يقاس بدرجة تطوره الثقافى والأخلاقى والاجتماعى ويرتبط بتطور وثقافة ووعى المرأة ومساهماتها فى بناء المجتمع وتنميته. وأضاف الرئيس، أنه كانت للحضارة المصرية القديمة المكانة الأولى بين جميع الحضارات من حيث معاملتها وتقديرها للمرأة واعترافها بإسهاماتها المتعددة فى جميع المجالات فى بناء الأسرة والحياة العامة، وتم تخليد هذه المكانة العظيمة نقشا على الآثار الفرعونية التى باتت دليلا قاطعا على تحضر علاقتنا الإنسانية، وفى العصر الحديث وصلت المرأة المصرية رقيها وتفوقها، وشاركت فى ثورة 1919 التى نحتفل هذا العام بمئويتها لتسقط الشهيدات المصريات بجانب رجال مصر الأجلاء ويصبحن خالدات فى ضمير الوطن ووجدانه، ثم تحصل المرأة على حقوق الانتخاب والتعليم وشغل المناصب العامة، وصولًا لهذا اليوم الذى نرى فيه المرأة فى جميع ميادين العمل الوطنى. وواصل: “الأم العظيمة التى أنجبت نساء ورجال أوفياء وكرام.. المرأة المصرية أثبت على مدار التاريخ أنها طرف أساسى فى معادلة الوطن وشريك مكتمل فى جميع معاركه وحروبه وتحدياته، وبينما ظلت على عهدها تجاه أسرتها تبنيها وتقيمها بالرحمة والعطاء وقوة الإرادة والإصرار لم تقصر يوما تجاه مجتمعها ووطنها وتحملت المسئوليتين معا، بقوة تحمل تليق بها وفى الظروف والأحداث الصعبة التى مرت بمصر خلال السنوات الماضية كانت خط الدفاع الأخير والصلب وحملت ضمير الوطن على عاتقها وقدمت الشهداء من صبر واحتساب وحافظت على هوية الوطن وأصرت على تماسكه ووحدته، وإننا إذا حققنا تقدما فى مسيرة دعم وتمكين المرأة فما زال أمامنا الكثير نصبو إليه بحيث يشترك فى بناء الوطن جميع أبنائها”. ووجه الرئيس عبد الفتاح السيسى، الحكومة، بدراسة سبل تحقيق مساهمة أكبر للمرأة فى سوق العمل وتوفير المناخ الملائم والداعم لها، لتشجيع عملها فى القطاع الرسمى والقطاعات غير التقليدية لتحقق طموحاتها، كما كلف الرئيس الحكومة بوضع التشريعات المناسبة التى تهدف لحماية المرأة فعليا من كافة أشكال العنف المعنوى الجسدى، أخذين فى الاعتبار أن الزواج المبكر قبل السن القانونى، والحرمان من التعليم أو النفقة المناسبة فى حالات الطلاق هى اشكال متعددة للعنف. كما وجه الرئيس الحكومة بدراسة أعمق وأشمل لظاهرة الغرامات وصياغة التشريعات التى من شانها الحد من تلك الظاهرة. السيسى يدعو الحكومة لدراسة تعديل قانون الخدمة العامة لتأهيل الفتيات لسوق العمل قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إنه يدعو الحكومة باتخاذ التدابير اللازمة لتحقيق الشمول المالى والتمكين التكنولوجى للمرأة وتقديم مزيد من المساندة للمشروعات الصغيرة التى تتيح للمرأة فرصا للعمل. وأضاف الرئيس خلال كلمته باحتفالية تكريم المرأة المصرية والأم المثالية، أنه فى ضوء فخرنا جميعا بتمثيل المرأة ودورها فى البرلمان وفى الحكومة بنسبة هى الأعلى فى تاريخ مصر، فإنه يدعو إلى تحقيق المزيد من المشاركة السياسية والمزيد من المشاركة فى مختلف القطاعات، فمصر أحوج ما تكون فى بناء نهضتها إلى جهود بناتها جنبا إلى جنب مع جهود أبناءها. وتابع الرئيس، أنه يدعو الحكومة لدراسة تعديل قانون الخدمة العامة، بحيث يكون أداه لتدريب وتأهيل الفتاة المصرية للالتحاق بسوق العمل ووضع الآليات والحوافز اللازمة لتحقيق ذلك. وقال الرئيس السيسى فى ختام كلمته المكتوبة، “فى ختام كلمتى أتوجه بالدعوة لكل مواطن على أرض مصر، أقول لهم تستحق سيدات مصر منا شارعا آمنا يسرن فيه باطمئنان ومكان عمل متفهم يعملن به، ومعاملة راقية فى كل مكان تعكس تحضر شعبنا وعراقته، وأقول للمرأة المصرية لكى منى ومن وطنك كل التقدير والإعزاز والاحترام والاعتراف بالجميل”. السيسى يوجه بإنشاء صندوق للمرأة على غرار “الشهداء والمعاقين”.. وللمواطنين” الحاجة اللى تغلى شكرا مش عاوزينها” تحدث الرئيس عبد الفتاح السيسى، عن حجم التحديات والقضايا التى تطرح فى المحاكم بشأن المرأة، وقال “لو شفنا حجم القضايا اللى بتطرح فى المحاكم، وهى بتبقى منتظرة الفصل فى الحكم وتنفيذه كمان، وطبعا الناس كلها مش زي بعضها، ففى اللى بيتجاوب من غير محكمة وفيه اللى بيتجاوب المكحمة وفيه اللى مش بيتجاوب حتى مع المحكمة، فأنا قلت إننا فى ظل هذه التحديات.. ما نعمل صندوق باسم المرأة زى ما عملنا صندوق للشهداء ورعاية أبنائنا وبناتنا من المعاقين”. وأضاف الرئيس السيسى، خلال كلمته باحتفالية المجلس القومى للمرأة بتكريم المرأة المصرية والأم المثالية: “الجنيه والاتنين والخمسة لما بيتخصموا من أى واحد لا هيضيفوله ولا هيشيلوا منه كتير، لكن تصوروا إن الكلام ده لما يتجمع على مدار كل شهر وعلى مدار كل سنة، يعمل رقم معتبر”، مستكملا “إحنا بنعمل الصناديق دى كفترة انتقالية فى تاريخ مصر، تاخدلها من 5 إلى 10 سنة، لغاية ما عضمنا الاقتصادى ينشف ونبقى قادرين بموازنة الدولة إننا نلبى كل المطالب دى.. وأتمنى أن هذا الأمر يتم دراسة بين المجلس القومى للمرأة ووزارة التضامن ودولة الرئيس”. وتابع الرئيس “لما نيجى نقول صندوق بيتعمله مجلس أمناء وقانون بيصدر من البرلمان فى مصر وله قواعد ومحددات للتعامل معه، وفى الغالب يا أنا يا دولة الرئيس بنبقى رئيس المجلس لهذا الصندوق”. وفيما يخص السيطرة على الأسعار، قال الرئيس “الأسعار عاوزين تسيطروا عليها.. الحاجة اللى تغلى ما تشتروهاش، الموضوع بسيط يعنى، والناس لو مراحتش تشترى السلعة الأسعار هتنزل”، مستكملا “هو اللى بيراقب الأسعار مين، الدولة وأجهزتها، لكن ده أمر مش سهل فى دولة فيها 105 مليون على امتدادها بالكامل، وهى كمان بتبص لإجراءات أخرى مثل محاربة الإرهاب والحفاظ على أمن واستقرار الدولة، لكن أنا بقول لكم واقع نشوفه كلنا مع بعض”. وأكد الرئيس أن الجهد الذى تبذله وزارة الداخلية فى ملفات كثيرة جدا كبير، لكن من من سيضبط الامر حول الأسعار هو المواطنين، بجانب مناشدة التجار وتطبيق مزيد من الإجراءات لضبط الموقف، لكن “الحاجة دى غليت.. شكرا مش عاوزينها”. بعد توجيهات الرئيس.. وزيرة الصحة: سنقدم مشروع مسح شامل للكشف عن سرطان الثدى وجه الرئيس عبد الفتاح السيسى، وزيرة الصحة الدكتور هالة زايد، بإجراء المسح الطبى على المرأة المصرية لعلاج بعض الأمراض التى تصيبها، مثل “سرطان الثدى”. وقالت الوزيرة هالة زايد، إنه من المؤسف أن سرطان الثدى هو ثانى أسباب للوفاة بالنسبة للسيدات فى مصر، رغم أن نسبة الإصابة بالدولة مثل الدول الأوروبية واليابان، لكن تفضل الأم المصرية أن تنفق ميزانيتها لأبنائها أكثر من علاج نفسها. ووعدت وزيرة الصحة الرئيس عبد الفتاح السيسى، بتقديم مشروع المسح الطبى الشامل لسرطان الثدى والكشف المبكر وعلاج السيدات. الرئيس السيسى: الفترات الصعبة مخلصتش ولكن تحسنت الأمور وهناك نتائج قال الرئيس عبد الفتاح السيسى: “نتعامل ونحترم بعضنا البعض من خلال تشكيل الثقافة والعادات والتقاليد، واحترام المرأة بما يليق، وهذا الكلام ليس للمجاملة أو المزايدة ولكنه وضع حقيقى يجب أن يكون عليه جميع البشر ويسعون إلى تحقيقه.. لا بد من احترام حقيقى للست والمرأة والبنت، من خلال ضبط التصرفات والسلوكيات”. وأضاف أن: “ست وبنت مصر قامت بدور كبير خلال الثمانية سنوات الأخيرة، والتاريخ سيقف أمام دورها كثيرًا، وهذا الأمر عظيم جدًا، وما تحقق خلال السنوات الماضية وخاصة منذ نوفمبر من عام 2016 وحتى اليوم كان كثيرًا وصعب جدًا، مضيفًا:” قلت للمرأة ساعدى مصر بتخفيف ما أمكن بالوقوف مع البيت وهذا الأمر كان ملح وحتمى، وكان ضمن خطة وطنية خالصة لمعالجة أسباب ما نحن فيه وكانت خطة قاسية جدًا، وأتذكر أن أعضاء اللجنة المصغرة كان لديهم حذر وقلق وخوف، وقلت لهم آنذاك إننا بهذه الإجراءات رغم قسوتها نعبر قناة يمكن ننجح فيها، ولو انتظرنا يبقى بنعبر بحر لا يمكن أن ننجح فيه، وقلت لهم الرهان على المصريين والست المصرية اللى خافت ووقفت مع بلدها وهتقف وتاخد بالها من بلدها”. وتوجه بالشكر للسيدات المصريات، لدورهن الكبير خلال العامين الماضيين، مضيفًا: “الإجراءات هدفها تخفيف ما أمكن على المصريين.. الفترات الصعبة مخلصتش ولكن تحسنت الأمور، ومفيش عمل صعب إلا وله نتائج طالما هدفه البناء والتعمير والتنمية”. الرئيس يكرم عدداً من الأمهات المثاليات والنماذج المشرفة للمرأة المصرية كرم الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم السبت، عدداً من الأمهات المثاليات لعام 2019 على مستوي الجمهورية بمنحهم وسام الكمال من الدرجة الثانية حيث جاءت في المركز الأول سعدية ثابت فليت حنا من محافظة المنيا والمركز الثاني أمل جرجس مسعد من محافظة الأقصر والمركز الثالث وفاء سيد أحمد من الدقهلية. وكرم الرئيس نادية محمد عبد الحميد عن محافظة الجيزة وآمال يعقوب كامل حنا من محافظة أسيوط وسامية عبد العظيم من محافظة الفيوم وعصمت مهدى محمد من القليوبية وحنان حسن حسن من الإسماعيلية وسلوى عبد الرحمن من بورسعيد وشادية سالم سالم من الغربية وزوزو بهى الدين من محافظة كفر الشيخ ونعيمة محمود على من السويس وسومة زكى رشوان من دمياط وهويدا سيد من بنى سويف وزينب عبد الكريم من البحر الأحمر ونجوى محمد عبد المقصود من جنوب سيناء وفايزة أحمد الضوي من أسوان ونجاة موسى على من سوهاج. كما كرم حميدة على سعيد على لقب الأم المثالية من محافظة مرسى مطروح وأميمة محمد إمام من الوادى الجديد وحنان عبد السلام محمد من الإسكندرية ونوال جاد حسن من القاهرة وحسانية على أبو بكر من قنا وسنية درويش مصطفى من الشرقية ونادية محمدى من المنوفية ونبيلة محمد عبد الصمد من البحيرة وأميرة هليل عبد اللطيف من شمال سيناء، كما كرم زينب عبد الغفورمختار كأم بديلة من محافظة أسوا وكرم الرئيس أيضا نوال أحمد كأم مثالية من ذوي الاحتياجات الخاصة من البحيرة وهدى أحمد سيد من الجيزة كأم مثالية لابن من ذوى الاحتياجات الخاصة. كما كرم الرئيس عددا من أمهات القوات المسلحة والشرطة ، حيث كرم نبيلة شحاتة والدة الشهيد الجندي وليد سيد عبد السميع من القوات المسلحة وسعاد مصطفى جامع كأم لشهيد شرطة الرائد محمد سمير إيراهيم. وقدم الرئيس ، خلال الاحتفال، شهادة تقدير لعدد من النماذج المشرفة للمرأة المصرية وهن السفيرة مرفت التلاوي، الدكتورة نوال الدجوي، الدكتورة سناء بطرس، الفنانة سميرة أحمد، ليلى البنان، الخبيرة المصرفية آمال التوبجي، الدكتورة نهال عبد المنعم الشقنقيري، هدى حليم أبو سيف مؤسسة أول وكالة إعلام مصرية خاصة، الراهبة سهام جودت، الدكتورة فوزية عبد الستار الحقوقية المصرية البارزة. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/rynr