نقل و ملاحة «النقل»: توريد 6 قطارات مكيفة للخط الثانى للمترو بالتعاون مع EBRD..والتعاقد على 6 قطارات سكة حديد خلال شهر بواسطة مروة حمدان 6 مارس 2019 | 1:33 م كتب مروة حمدان 6 مارس 2019 | 1:33 م الدكتور عمرو شعت، مساعد وزير النقل، النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 0 تعتزم وزارة النقل الإنتهاء من التوقيع على مشروع تمويل توريد عدد 6 قطارات مكيفة جديدة للخط الثانى لمترو الأنفاق بالتعاون مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية EBRD خلال الفترة المقبلة، كما تدرس مع البنك إمكانية الحصول على تمويلات أخرى لبدء تأهيل الخط الأول والمقرر إعادة تطويره على مرحلتين، كما تقترب الوزارة من توقيع التعاقد الرسمى على توريد 6 قطارات جديدة للسكة الحديد خلال الشهر المقبل. أكد الدكتور عمرو شعت، نائب وزير النقل، أن الوزارة حصلت على تمويلات مقدرة بقيمة 205 ملايين يورو من البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية EBRD فى أغسطس 2018 توجه لمشروع تطوير الخط الأول للمترو ورفع كفائته . أضاف أن خطة تطوير الخط الأول للمترو من المقرر أن تتم على مرحلتين تشمل المرحلة الأولى تطوير أعمال البنية التحتية والأنظمة والإشارات، وتشمل المرحلة الثانية تحديث الوحدات المتحركة للمترو. وعقد الدكتور عمرو شعت نائب وزير النقل، إجتماعا اليوم مع وفد البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية EBRD، برئاسة السيدة /اديتا بارشاد مدير ادارة البنية التحتية المستدامة بالبنك وبحضور المهندس وجدي رضوان معاون وزير النقل للسكك الحديدية والمترو وعدد من قيادات هيئة الأنفاق وذلك لبحث التعاون بين الجانبين في مجال السكك الحديدية ومترو الأنفاق. وناقش نائب الوزير خلال الاجتماع المباحثات الخاصة بالتعاون مع البنك في مجال السكك الحديدية، حيث يمول البنك شراء ٦ قطارات سكة حديد جديدة، وجار انهاء الاجراءات النهائية للتعاقد وسيكون التوريد على 18 شهر من بداية تفعيل التعاقد ومن المنتظر توقيع العقد الخاص بالقطارات نهاية هذا الشهر. وناقش الجانبان موقف التعاقد مع استشاري مشروع توريد 100 جرار جديد للسكة الحديد، وإمكانية التعاون في تطوير قطار أبوقير بالإسكندرية، خاصة وأن البنك قدم منحة لعمل الدراسات الخاصة بتطوير هذا الخط بقيمة 950 ألف يورو، وتطرقت المناقشات إلى امكانية التعاون في مجال البنية البتحتية مثل استكمال مشروعات كهربة الاشارات التي توليها الحكومة المصرية ممثلة في وزارة النقل اهتماما كبيرا لزيادة معدلات السلامة والامان. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/xtm9