عقارات خبراء: الدراسة ومعرفة العميل المستهدف أبرز المتطلبات قبل التوسع في تنفيذ مساكن بخدمة فندقية بواسطة مها عصام 30 يناير 2019 | 5:46 م كتب مها عصام 30 يناير 2019 | 5:46 م النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 1 كريستوفر لويد: ضرورة دراسة أسباب الاستثمار في الوحدات ذات الخدمة الفندقية…والسوق العالمي ينمو في هذا القطاع أشرف عز الدين: 10٪ من مبيعاتنا بمشروع “كايرو فيستيفال سيتي” لعملاء أجانب قال كريستوفر لويد أن من متطلبات نجاح مشروعات الوحدات الفندقية تتضمن دراسة جيدة لتوقعات الاستثمار في تلك الوحدات لمعرفة هل يشتريها العميل للاستثمار بها وتأجيرها ام لاستخدامها شخصيا، مؤكدا على أن معرفة الغرض من استخدام الوحدة مهم دراسته قبل عرض هذا المنتج على المستهلك. أضاف لويد أن دراسة الجدوى الاقتصادية لتقسيم الإيرادات مهم لتحقيق أرباح للمستثمرين فتقسيم الإيرادات ينقسم ما بين تكاليف للصيانة والمشغل. اقترح أن الوحدات السكنية الفندقية يتم بيعها وترويجها بشكل أفضل اذا تم تجهيزها بالاثاث اللازم والتي ستكون فرصة كبيرة جدا للاستثمار. أوضح أن سوق الوحدات الفندقية ينمو على مستوى العالم فالولايات المتحدة الامريكية ودول الاتحاد الأوربي شهد نمو كبير فيما يتعلق بالوحدات الفندقية فية 3 نجوم و4 نجوم، لافتا إلى أنه يعد استثمار نقي يحقق ربح كبير يجب أن يستهدفه المستثمرين. أضاف أشرف عز الدين، المدير التنفيذي لشركة الفطيم للتنمية العقارية، أنه يجب تحديد العميل المستهدف من هذه الوحدات سواء محلي او أجنبي لتحديد اختياراته وطريقة تشطيب المنتج قبل التوجه له. تابع: هناك توجه قوي لهذا النوع من الوحدات ولكن للمساحات الصغيرة، كما أن هذه التجربة ليست جديدة على السوق العقارية المصرية، موضحا ان 10٪ من مبيعات شركته لعملاء أجانب. اوضح وائل الهاتو، الرئيس التنفيذي للشركة المصرية للفنادق، أن سوق الغرف الفندقية ازدهر ونما بشكل كبير خلال السنوات العشر الأخيرة خصوصا خارج مصر وذلك لوقوع تلك الغرف الفندقية داخل مناطق المال والاعمال بدول العالم لخدمة العميل لمدة تتراوح بين 3 و 6 أشهر. تابع: الوضع في مصر مختلف فأغلب المقيمين يتواجدون لمدة قصيرة وبغرض السياحة في الغالب ولهذا يتطلب إعادة تقييم المعروض في مختلف المناطق في مصر. أشار إلى أنه من أفضل المناطق للاستثمار الفندقي الساحل الشمالي والعين السخنة فهي مناطق جاذبة من الناحية المالية والاستثمارية. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/xrk3