رياضة محمد صلاح يتصدر 5 ظواهر خطفت أنظار العالم بواسطة أموال الغد 25 ديسمبر 2018 | 11:27 ص كتب أموال الغد 25 ديسمبر 2018 | 11:27 ص محمد صلاح النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 16 شهد العام 2018 سلسلة من المحطات الرياضية، من تتويج فرنسا في مونديال كرة القدم وإحراز ريال مدريد الإسباني ثالث ألقابه تواليا في دوري أبطال أوروبا ومونديال الأندية، إلى تألق محمد صلاح نجم المنتخب الوطني وليفربول بشكل خطف أنظار الجميع. في ما يأتي أبرز هذه الأحداث عالميا وعربيا: أحرز المنتخب الفرنسي لكرة القدم لقب كأس العالم للمرة الثانية في تاريخه، بفوزه على كرواتيا 4-2 في 15 يوليو على ملعب لوجنيكي في العاصمة الروسية موسكو. توج المونديال بمباراة نهائية هي الأكثر من حيث عدد الأهداف منذ نهائي انجلترا 1966، يوم أحرز منتخب “الأسود الثلاثة” لقبه الوحيد بفوزه على ألمانيا الغربية 4-2 بعد التمديد. إقرأ أيضاً محمد صلاح يتبرع لأهالي فلسطين بالتعاون مع الهلال الأحمر المصري «ماونتن فيو» تستهدف 20 مليار جنيه مبيعات تعاقدية بمشروعاتها خلال 2022 فرانشيسكو توتي يروج للسياحة المصرية بدعوة من «الأهرام للمشروبات» تألق في صفوف “الديوك” الشاب كل من كيليان مبابي، بول بوغبا وأنطوان جريزمان. مبابي الذي أتم في ديسمبر 2018 عامه العشرين، لم يكن قد ولد بعد يوم تتويج بلاده بلقبها الأول على أرضها عام 1998، شأنه شأن عشرات الآلاف من المشجعين الذين ملؤوا شوارع باريس والمدن الفرنسية الكبرى ليلة تحقيق اللقب على حساب منتخب كرواتي قاده لوكا مودريتش، وبلغ المباراة النهائية للمرة الأولى في تاريخ بلاده. تغلب ريال مدريد الإسباني على ليفربول الإنجليزي 3-1 في المباراة النهائية التي أجريت بينهما في كييف في 26 مايو، ليحتفظ بلقب مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم للموسم الثالث تواليا، بقيادة مدربه الفرنسي زين الدين زيدان. عزز ريال رقمه القياسي بلقبه الأوروبي الثالث عشر، قبل أن يودع بعد أيام زيدان الذي اختار الرحيل عن النادي، قبل أسابيع من وداع اسم بارز آخر هو البرتغالي كريستيانو رونالدو، أفضل لاعب في العالم خمس مرات، والذي انتقل الى يوفنتوس الإيطالي مقابل نحو 100 مليون يورو، لينهي العام بلقب ثالث تواليا في مونديال الأندية. بعد موسمين ونصف على رأس الإدارة الفنية لـ”الشياطين الحمر”، شكل خروج المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو من الباب الضيق لملعب أولد ترافورد أحد أبرز الأحداث الرياضية في الشهر الأخير من العام. أعلنت إدارة نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي في 18 ديسمبر إقالته على خلفية أسوأ بداية محلية للفريق منذ 1990. عاند البرتغالي حتى الأيام الأخيرة من شغله المنصب الذي لا يزال يونايتد يبحث عن مدرب جدير بملئه منذ اعتزال “السير” الاسكتلندي أليكس فيرجسون عام 2013. أسلوب تكتيكي دفاعي، خلافات مع اللاعبين، انتقادات للإدارة، توتر مع الصحافيين… لم يترك البرتغالي البالغ 55 عاما بابا للانتقادات إلا وفتحه على نفسه، في وقت كانت النتائج على أرض الملعب من سيئ الى أسوأ. اتخذ يونايتد القرار، وأوكل المهمة الى مهاجمه السابق النروجي أولي جونار سولشاير بشكل موقت حتى نهاية الموسم، مانحا نفسه أشهرا إضافية للبحث عن مدرب دائم يتردد على نطاق واسع بحسب التقارير الصحافية، أنه قد يكون الأرجنتيني ماوريسيو بوتشيتينو مدرب توتنهام. حقق المصري محمد صلاح ما لم يكن في الحسبان بعد انتقاله من روما الإيطالي الى ليفربول في صيف 2017. في موسمه الأول مع النادي الإنجليزي، أبدع المهاجم البالغ 26 عاما، وخرق دفاعات الخصوم بالطول وبالعرض، قبل أن يجد في الشباك صديقة وفية حاضنة لكراته. مع كل هدف ولمحة، كان اسمه يصدح بصوت أعلى في ملعب أنفيلد. تفوق إبن قرية نجريج على لاعبين نشأوا في أبرز أكاديميات المواهب الكروية، وهيمن على الجوائز الفردية في أحد أبرز دوريات كرة القدم العالمية. اختير أفضل لاعب للموسم، وأفضل هداف في البريمرليج مع 32 هدفا (رقم قياسي لدوري إنجليزي من 38 مرحلة) كما توج بجائزة أفضل لاعب أفريقي للموسم الثاني على التوالي من BBC، ورشح للقائمة النهائية التى يصدرها الكاف وسيتم الكشف عن الأفضل في يناير المقبل. قاد فريقه الى نهائي دوري أبطال أوروبا قبل أن يخسر أمام ريال مدريد في مباراة على الملعب الأولمبي في كييف تعرض خلالها لعرقلة مشؤومة من سيرخيو راموس، كلفته إصابة بالغة في الكتف ومشاركة غير موفقة مع منتخب الفراعنة في نهائيات مونديال روسيا. أظهرت أندية كرة القدم العربية قدرتها على المنافسة في مسابقات قارية ودولية هذا العام، بدأت مع بلوغ الترجي التونسي والأهلي المصري نهائي مسابقة دوري أبطال إفريقيا، في مواجهة حماسية انتهت تونسية على ملعب رادس، بفوز الترجي إيابا 3-صفر بعد تأخره 1-3 ذهابا في برج العرب. على المنوال نفسه، توج الرجاء البيضاوي المغربي بلقب كأس الاتحاد الإفريقي للمرة الثانية في تاريخه، وذلك على حساب فيتا كلوب الكونغولي، بفوزه ذهابا على أرضه 3-صفر وخسارته إيابا 1-3. وعلى الصعيد الآسيوي، توج القوة الجوية العراقي بلقب كأس الاتحاد للمرة الثالثة تواليا، بينما فشل آخر ممثل للعرب في دوري الأبطال، السد القطري، في تخطي عتبة بيرسيبوليس الإيراني في نصف النهائي. وتحققت المفاجأة الأكبر في ديسمبر، ببلوغ العين الإماراتي نهائي كأس العالم للأندية على أرضه، بعد تخطي عتبة فرق كبيرة مثل الترجي في ربع النهائي، وريفر بلايت الأرجنتيني بطل مسابقة كوبا ليبرتادوريس في نصف النهائي بركلات الترجيح، قبل السقوط أمام ريال مدريد في النهائي 1-4. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/kllb ريال مدريدمحمد صلاحمنتخب فرنسامونديال 2018 قد يعجبك أيضا محمد صلاح يتبرع لأهالي فلسطين بالتعاون مع الهلال الأحمر المصري 16 أكتوبر 2023 | 12:39 ص «ماونتن فيو» تستهدف 20 مليار جنيه مبيعات تعاقدية بمشروعاتها خلال 2022 6 يونيو 2022 | 12:26 م فرانشيسكو توتي يروج للسياحة المصرية بدعوة من «الأهرام للمشروبات» 28 مايو 2022 | 2:00 م محمد صلاح يفوز بجائزتي الحذاء الذهبي وأفضل صانع أهداف بالدوري الانجليزي 22 مايو 2022 | 10:45 م ريال مدريد يحصل على استثمار بقيمة 380 مليون دولار من «سيكسث ستريت بارتنزر» 20 مايو 2022 | 3:53 م وزيرة التضامن: محمد صلاح لا يتقاضى أي أموال مقابل إعلانات مكافحة المخدرات 23 أبريل 2022 | 3:43 م