تكنولوجيا واتصالات “صواري فينشرز” تعلن انضمام “تامر عازر” لمجلس إدارتها بواسطة أموال الغد 24 ديسمبر 2018 | 10:38 ص كتب أموال الغد 24 ديسمبر 2018 | 10:38 ص النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 0 أعلنت اليوم شركة “صواري فينشرز” المتخصصة في مجال رأس المال والاستثمار عن انضمام “تامر عازر” لمجلس إدارتها. تأتي هذه الخطوة في إطار توجه الشركة نحو تعزيز استثماراتها المرتقبة، وبخاصة في أعقاب الإغلاق الأول لـصندوقها “صواري فينشرز شمال أفريقيا والذي بلغ حجم تمويلاته 70 مليون دولار أمريكي، والذي تم الإعلان عنه على هامش أعمال منتدى أفريقيا 2018، الذي عقد في مدينة شرم الشيخ مطلع الشهر الحالي. قال تامر عازر فريق “صواري فينشرز” يملك رؤية واضحة حول المساهمة في منظومة ريادة الأعمال ودعم المشروعات في المنطقة، ونقل هذا الرؤية إلي الواقع التنفيذي. يتمتع “عازر” بخبرة ممتدة ومتنوعة في مجال ريادة وتطوير الأعمال، وتأسيس من الشركات الناشئة، فضلا عن عمله عن قرب مع العديد من رواد الأعمال بداية من كندا إلى رواندا، من أجل دعم الإطلاق والتوسع وبناء القدرات في مجالات التعليم، التكنولوجيا، حماية المستهلك، النشر، الأغذية والمشروبات، وصناعات السلع الاستهلاكية بالإضافة إلي الاستثمار والضيافة. وقبل ذلك قضى “عازر” فترة من حياته العملية في مجال وضع الاستراتيجيات مع أحد أبرز مصممي الأعمال في العالم، حيث كان مسئولاً عن إعادة صياغة سياسات الاقتصاد والابتكار وريادة الأعمال. وفي عام 2016 ، بعد عودته إلى مصر من لندن، انضم “عازر” إلى شركة “A15”، لتولي مهام مدير تطوير الأعمال والاستثمار. خلال هذه الفترة عرف “عازر” بكونه واحداً من المستثمرين الأكثر نشاطًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث استخدم دوره في البحث عن رواد الأعمال الشباب النشطين وتقديم الدعم اللازم لهم، مما ساهم في خلق أثراً ملموساً على منظومة ريادة الأعمال والابتكار في مصر. من جانبه قال وائل أمين الشريك المؤسس لـ “صوارى فينشرز”، أن “عازر”يشكل إضافة لفريق العمل. بعد أن تابعنا أعماله الناجحة والمتميزة على مدى السنوات القليلة الماضية في منظومة ريادة الأعمال. من خلال جولاته الاستثمارية الرائدة، وصولاً إلي الدور الذي لعبه في واحدة من أكبر تخارج التكنولوجيا في الشرق الأوسط في الآونة الأخيرة. يأتي هذا في الوقت الذي تم فيه الإغلاق الأول لصندوق “صواري فينشرز شمال أفريقيا” بقيمة 35 مليون دولار أمريكي، ويشمل المساهمين في الإغلاق الأول عدة مؤسسات مالية عالمية منها بنك الاستثمار الأوروبي (EIB)، و CDC بالمملكة المتحدة، “بروباركو” ذراع تمويل القطاع الخاص التابع لوكالة التنمية الفرنسية، وصندوق التنمية الهولندي (DGGF) التابع لـ”تريبل جامب”. ويوجه الصندوق إمكاناته لدعم الاستثمار في التكنولوجيا وشركات المعرفة في كلا من مصر وتونس والمغرب. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/9yi0