اورنج تحصد “جائزة يوتيوب الذهبية” بعد تخطي عدد متابعين قناتها الرسمية على الموقع مليون شخص

نجحت شركة اورنج مصر، المتخصصة في مجال تقديم خدمات الاتصالات المتكاملة، في الحصول على جائزة يوتيوب الذهبية، بعدما تخطى عدد المشتركين في قناتها الرسمية على “يوتيوب” حاجز المليون مشترك في 30 سبتمبر 2018.

وبذلك تصبح اورنج مصر هي أول شركة للاتصالات المتكاملة في مصر تحصل على هذه الجائزة بعد أن باتت أول شركة يتجاوز عدد مشتركي قناتها حاجز المليون مشترك، بجانب نجاح القناة في تحقيق معدلات مشاهدة قياسية لم يتمكن الآخرون من تحقيقها.

وتعد تلك الجائزة بمثابة أفضل ختام لعام 2018، مع اقتراب احتفالات رأس السنة الجديدة، وتكليلا لجهود الشركة على مدار العام في مجال الإعلانات الترويجية المميزة التي نجحت في جذب انتباه مختلف الفئات العمرية بالمجتمع المصري، بفضل التعاون مع النجوم الشابة الصاعدة ونجوم الكوميديا ومقدمي البرامج الكوميدية.

وبدأت فيديوهات اورنج عبر قناتها مطلع عام 2018 من خلال أغنية “لأ لأ” للنجم أحمد أمين وحققت ما يقرب من 20 مليون مشاهدة عبر قناة اورنج الرسمية على يوتيوب، ثم حملة ” اللالي” التي استمرت على مدار العام وتفاعل معها المصريون بشدة.

ونجحت في تحقيق مئات الملايين من المشاهدات عبر سلسلة من الفيديوهات، حيث استقبلت اورنج فصل الصيف مع نجم الأغنية الشعبية عبد الباسط حمودة وأغنيته الشهيرة “يا صيف” في إعلان حملة “دهب ورصيد” وأيضا حملة اورنج وشيبسي التي قام ببطولتها النجم الكوميدي أكرم حسني الشهير بـ “أبو حفيظة” ومعه النجمة ياسمين رئيس، وختاماً كان إعلان الحملة الترويجية #عرض_اخر_السنة الذي حقق حوالي 15 مليون مشاهدة حتى الآن.

وتعقيبا على تلك الجائزة، أعرب المهندس ياسر شاكر العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة اورنج مصر، عن سعادته البالغة لمواصلة الشركة مشوارها الناجح في الوصول للشباب بمختلف الوسائل المفضلة لديهم وعلى رأسها اليوتيوب.

وقال شاكر “نجحنا على مدار عام 2018 في إطلاق العديد من الحملات الترويجية للإعلان عن منتجاتنا وعروضنا الجديدة التي حازت علي قبول  كبير من عملائنا، والدليل على ذلك عدد المشاهدات الهائلة لتلك الفيديوهات”.

وأضاف الرئيس التنفيذي للشركة “تحرص اورنج دائما على دراسة طبيعة عملائها وتحديد الآليات المناسبة لتحقيق أقصى درجات الرضا، كذلك تحديد آليات التواصل مع العملاء وتعريفهم بكل ما هو جديد في عالم الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات”.