رئيسى رانيا المشاط تعلن إنشاء صندوق ذى ملكية خاصة لمساعدة الفنادق المتعثرة بواسطة أموال الغد 1 ديسمبر 2018 | 2:17 م كتب أموال الغد 1 ديسمبر 2018 | 2:17 م الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 3 الت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة السياحة، إن قطاع السياحة يعد أملا كبيرا لكل قطاعات الدولة الأخرى، مؤكدة على أن 20%من الناتج المحلى يأتى من السياحة و7%من كل الصادرات للعالم. وأوضحت الدكتورة رانيا المشاط، فى المؤتمر الاقتصادى السنوى الثالث للأهرام تحت عنوان “الاقتصاد المصرى من التعافى إلى الانطلاق”، أن قوانين السياحة تم وضعها عام 1970، ويتم العمل حاليًا مع مجلس النواب على تطويرها لكى تواكب العصر. وكشفت الدكتورة رانيا المشاط، على الوزارة تقوم حاليًا بإنشاء صندوق ذى ملكية خاصة لمساعدة الفنادق المتعثرة وأيضًا نعمل فى ملف الضرائب العقارية السياحية، موضحة أنه يتم الخروج عن النمط التقليدى للترويج السياحى فى مصر من خلال حملات خاصة بالمتفوقين فنيًا ورياضيًا. وأوضحت الدكتورة رانيا المشاط، أن الحفاظ على السياحة مرتبط بالحفاظ على البيئة والآثار، ومرتبط أيضًا بـ70 صناعة و7% من صادرات العالم، متابعة: “هناك تنافس عالمى كبير لكسب السائحين، ونهدف نحن أيضًا إلى جذبهم من خلال منظومة متكاملة”. واستطردت وزيرة السياحة حديثها: “نعمل على إزالة العقبات والمعوقات والتحديات، ومنها الحج والعمرة والضرائب العقارية ومستحقات الأجانب فى برامج الطيران ودورنا تنظيمى للعمل مع الوزارات الأخرى، ومجلس النواب وخبراء السياحة، ووضعنا برنامج عمل متكامل به محاور عديدة تهدف لرفع القدرة التنافسية للقطاع، والتنمية المستدامة والتى تعطى مقومات متعددة تشمل كل المجالات”، مشيرة إلى أنه بعد 25 يناير قلت العناصر المدربة. وتابعت الدكتورة رانيا المشاط حديثها: “هذا ما يتم حاليا نقوم بتدريب أفراد حتى يكونوا مؤهلين لإعداد مدربين غيرهم بجانب الاستعانة بخبرات حتى نستفيد منهم، وهدفنا أن بعمل 25 مليون شخص فى محال السياحة بحيث يكون فرد من كل أسرة يعمل فى السياحة”. وأكدت الدكتورة رانيا المشاط، على أن القطاع الخاص يستحوذ على نسبة 96% من إجمالى القطاع مما يظهر أهمية دور القطاع الخاص فى تقديم خدمات قطاع السياحة، مشددة على أهمية قطاع السياحة فى توظيف الأيدى العاملة، حيث كل وظيفة واحدة مباشرة تساهم فى تشغيل 4 فرص عمل غير مباشرة. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/8b50