تقارير وتحليلاتعقارات خبراء: صعوبة “إعادة البيع” تؤدي لتوقف السوق الثانوي…وانخفاض القدرة الشرائية يغير توجهات العملاء بواسطة مها عصام 13 سبتمبر 2018 | 2:18 م كتب مها عصام 13 سبتمبر 2018 | 2:18 م النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 10 أيمن سامي: تراجع القدرة الشرائية وزيادة الاستثمار في الأوعية الإدخارية مساهم رئيسي لتباطؤ عمل “السوق الثانوية“ فاروق رشاد: توقف تام في سوق “إعادة البيع” نظرًا لعدم وجود سيولة كافية تناسب اشتراطات السداد إقرأ أيضاً «المركزي» يُغير أسلوب عطاءات السوق المفتوحة من التخصيص لقبول جميع العروض.. اليوم البنك المركزي يعلن ارتفاع حجم السيولة المحلية إلى 8.877 تريليون جنيه بنهاية ديسمبر 2023 البنك المركزي يعلن ارتفاع حجم السيولة المحلية إلى 8.682 تريليون بنهاية أكتوبر 2023 رضا المنشاوي: قوة المنافسة مع السوق الأولية تتسبب في تباطؤ السوق الثانوية…وتوقعات بانتعاشة RESALE خلال عامين تشهد السوق العقارية الثانوية resale حالة من الهدوء مقابل نشاط السوق الأولية، نظرًا لعدم توافر السيولة اللازمة للسداد الفوري أو نسبة 50 % على الأقل من قيمة الوحدة، مقابل تقديم الشركات العقارية لأنظمة سداد لفترات زمنية تمتد لنحو 10 أعوام، وهو ما يتناسب مع القدرة الشرائية الحالية للعملاء، وفقًا لخبراء عقاريين. وأضاف الخبراء أن استمرار الحديث عن فقاعة عقارية أدى الى تراجع ثقة المواطنين فى شراء العقار بغرض الاستثمار وتفضيل الاستثمار في الأوعية الإدخارية ذات المخاطر المنعدمة والعائد المرتفع، وهو ما يجعل الطلب الحقيقي هو بوصلة السوق والذي يعتمد على الشراء من شركات عقارية وليس من أفراد. من جانبه قال أيمن سامي، رئيس جيه إل إل مصر، أن إعادة البيع resale تشهد تراجعًا في الحجم والقيمة خلال الفترة الأخيرة، تأثرًا بتراجع حجم القدرة الشرائية والسيولة المتاحة لدى الأفراد، بالإضافة إلى تيسيرات السداد التي تقدمها الشركات العقارية للعملاء وتقديم فترات سداد طويلة تمتد لنحو 10 أعوام، مقابل متطلبات السداد الفوري في حالة إعادة الشراء من مالك مباشر للوحدة. أشار إلى أن ارتفاع أسعار الوحدات السكنية دفع الشركات العقارية الى تقديم فترات سداد طويلة تتناسب مع القدرة الشرائية الجديدة للعملاء، وهو ما يحافظ على الاقبال على الشراء من السوق الرئيسية PRIMARY MARKET، فضلًا عن توجه العملاء للاستثمار في أوعية ادخارية أخرى أكثر أمانًا من الاستثمار في العقار. أضاف فاروق رشاد، رئيس شركة كابيتال للتسويق العقاري، أن العملاء اعتادوا النظر للعقار باعتباره ملاذ آمن للاستثمار لحفظ قيمة الأموال، ولكن مع وجود احتمالية لحدوث فقاعة عقارية فقد توجه الكثير من العملاء الراغبين لحفظ تلك الأموال للاستثمار في الأوعية الإدخارية ذات المخاطرة المنعدمة والفائدة المرتفعة، وهو ما أثر على حركة السوق الثانوية. أكد على توقف حركة السوق الثانوية خلال الفترة الأخيرة نظرًا لعدم وجود سيولة كافية تتناسب مع اشتراطات سداد الوحدات بهذا السوق، فضلًا عن صعوبة تحويل العقار لسيولة في وقت قليل، مقابل الأشكال الأخرى للاستثمار مثل الأوعية الإدخارية أو الذهب. أشار رضا المنشاوي، رئيس قطاع المشروعات بشركة ديارنا للتسويق العقاري، أن السوق الثانوية “إعادة البيع” تشهد هدوءًا تامًا خلال الفترة الراهنة نظرًا لقوة المنافسة مع السوق الرئيسية والقائمة على المشروعات التي تطرحها الشركات العقارية، والتي تقدم وحدات متميزة بأنظمة سداد تمتد لفترات زمنية طويلة، في الوقت الذي يتطلب فيها إعادة البيع الحصول على قيمة الوحدة فوري أو 50 % من قيمتها على الأقل. توقع انتعاشة السوق الثانوية بحلول 2020 وهي الفترة التي تشهد موجة تسليمات جديدة بعدة مشروعات مثل مدينة المستقبل والعاصمة الإدارية الجديدة، مؤكدًا أن حجم السوق الثانوية 5 أضعاف السوق الأولية ورغم ذلك فهي تواجه ركودًا حاليا. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/6rio السيولةالقدرة الشرائيةمدينة المستقبل قد يعجبك أيضا «المركزي» يُغير أسلوب عطاءات السوق المفتوحة من التخصيص لقبول جميع العروض.. اليوم 23 أبريل 2024 | 9:43 ص البنك المركزي يعلن ارتفاع حجم السيولة المحلية إلى 8.877 تريليون جنيه بنهاية ديسمبر 2023 1 فبراير 2024 | 5:24 م البنك المركزي يعلن ارتفاع حجم السيولة المحلية إلى 8.682 تريليون بنهاية أكتوبر 2023 2 ديسمبر 2023 | 9:48 ص مصدر بالمركزي: لدينا فائض كبير من السيولة .. والودائع شهدت نموا خلال 2022 22 سبتمبر 2022 | 8:48 م «الإحصاء»: أرصدة الائتمان المصرفي ترتفع إلى 2.9 تريليون جنيه خلال 2020/ 2021 20 فبراير 2022 | 1:48 م «جراند بلازا» تنهي تنفيذ 50% من الأعمال الخرسانية للمرحلة الأولى بمشروع «لامبرادا المستقبل» 9 مايو 2021 | 11:51 ص