عقارات «بحوث البناء والإسكان» يناقش تحديات استراتيجية التنمية المستدامة بمؤتمر «جيوميست 2018» بواسطة أموال الغد 6 أغسطس 2018 | 3:06 م كتب أموال الغد 6 أغسطس 2018 | 3:06 م الدكتور خالد الذهبي، رئيس المركز القومي لبحوث الإسكان النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 1 يناقش المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء والتابع لوزارة الإسكان التحديات التى تواجة استراتيجية التنمية المستدامة 2030 خلال المؤتمر والمعرض الدولى “جيوميست 2018 ” بمشاركة عدد كبير من الخبراء من عدة دول . وتنطلق فاعليات النسخة الثانية من المؤتمر والمعرض الدولي “جيوميست 2018” بفندق ماريوت مينا هاوس خلال الفترة من 24 إلى 28 نوفمبر 2018 بعنوان (نحو بنية تحتية مستدامة فى مصر والعالم العربي) تحت رعاية معالي السيد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، وزير الإسكان والم رافق والمجتمعات العمرانية وينظم المؤتمر المجموعة المصرية للهندسة الجيوتقينية والبنية التحتيةبالشراكة مع المركز القومى لبحوث الاسكان والبناء. قال الدكتور خالد الذهبي، رئيس المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء ورئيس المؤتمر: أن المناقشات تضمن البنية التحتية المستدامة و التحديات التى تواجه الدولة المصرية وسبل الحلول التى تساهم فى تحقيق استراتيجية التنمية المستدامة “رؤية مصر 2030“. أضاف أن المؤتمر هو أول منتدي دولى يتم عقده فى مصر والعالم العربي للجمع بين المتخصصين العرب والأجانب من العديد من دول العالم للمساهمة فى دعم استراتيجية الدول العربية بتحقيق التنمية المستدامة وتعظيم ناتج المشروعات القومية التى تنفذها الدول العربية، وخاصة الدولة المصرية متضمناً منطقة محور قناة السويس والعاصمة الإدارية الجديدة والعلمين الجديدة والقومى للطرق والعديد من المشروعات القومية الأخري، مع دراسة كيفية الإستفادة من نقاشات المؤتمر في تنفيذ تلك المشروعات بما يتماشي مع مبدأ الإستدامة. واقيمت النسخة الأولى “جيوميست 2017” والذي أقيم بالمركز الدولى للمؤتمرات بمدينة شرم الشيخ فى يوليو 2017، وبحضور أكثر من 600 خبير محلى ودولي من 48 دولة حول العالم، متخصصين فى مجال الإنشاءات والبنية التحتية، والذين يتم الإستعانة بخبراتهم فى مشروعات البنية التحتية فى العالم أجمع. أضاف الدكتور هانى فاروق شحاتة، المدير التنفيذى للمجموعة المصرية للهندسة الجيوتقينية والبنية التحتية، أمين عام المؤتمر أن المؤتمر يستعرض إستخدام التكنولوجيا الحديثة التى تساهم فى تخفيض تكلفة الإنشاء مع الحفاظ على السلامة الإنشائية التي تضمن إستدامة المشروعات التنموية الحديثة للأجيال القادمة. وطالب بالعمل على نقل التكنولوجيا العالمية الحديثة إلي مصر مع تدريب القطاع التنفيذي القائم على تنفيذ المشروعات الحالية، بحيث يتم التحول إلى الحكمة فى التنفيذ من خلال التقدم البحثي الدولي اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/adwe