عقارات “ثمار العقارية” تطور مشروع “جنوا” في “مرسى مطروح” بالشراكة مع “الفولي” بواسطة أموال الغد 24 يوليو 2018 | 1:27 م كتب أموال الغد 24 يوليو 2018 | 1:27 م النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 26 فتحت شركة ثمار العقارية المرحلة الأولى من مشروع “جنوا” بمحافظة مرسى مطروح وتطورة بالشراكة مع شركة “الفولى للاستثمار العقاري” وتتوقع بيعها خلال 4 أشهر وتدرس تنمية مشروع بانشطة متعددة بمدينة العبور. قال ماجد عبد الفضيل رئيس مجلس إدارة ثمار العقارية إن المرحلة الأولى من مشروع جنوا تقام على مساحة 8400 متر مربع على البحر مباشرة بمحافظة مرسى مطروح وتضم نحو 200 وحدة بمساحات ما بين 50 و 160 متر مربع وتسوق بانظمة سداد حتى 10 سنوات. أوضح إن الشركة تركز على التنفيذ فى المشروع والذى يمول ذاتيا ويطور بالشراكة مع شركة الفولى صاحبة الارض والتى سبق لها تنمية العديد من المشروعات فى المدن الجديدة. توقع عبد الفضيل إتمام بيع المرحلة خلال 4 أشهر خاصة أن نسبة الإنشاءات فى المشروع تصل إلى 50% وبعض الوحدات ستكون جاهزة للمعاينة خلال شهرين على أن تسلم المرحلة العام المقبل . أشار إلى أن المشروع يضم موتيل منفذ بالكامل وستخصص 50% من وحداته للتشغيل الفندقى والوحدات المتبقية ستباع بنظام الإستيلام الفورى كما تشمل المرحلة أنشطة تجارية لخدمة القاطنين. أضاف أن الشركة بدأت إعداد المخطط والتصميم الهندسى للمرحلة الثانية من المشروع والتى تقام على مساحة نحو 19 ألف متر مربع ومتوقع أن تضم نحو 350 وحدة وتخطط الشركة لطرحها خلال العام المقبل. وقال إن الشركة تركز على التنفيذ فى المشروع والذى يمول ذاتيا ويطور بالشراكة مع شركة الفولى صاحبة الارض والتى سبق لها تنمية العديد من المشروعات فى المدن الجديدة. لفت إلى أن ثمار العقارية تدرس تنمية مشروع متعدد الاستخدامات فى مدينة العبور يقام على مساحة 35 فدانا بالشراكة ومتوقع إتمام العقد والبدء فى طرح المشروع بنهاية العام الجارى. أضاف عبد الفضيل أن الشركة تركز على الإنشاءات تمهيدا لتسليم مشروعاتها فى مراحل التنمية وتضم 3 مشروعات فى الساحل الشمالى ومحافظة مطروح وتعتمد على التمويل الذاتى فى تنمية مشروعاتها. أشار إلى أن الطلب على المشروعات المصيفية إرتفع بنسبة كبيرة عقب انتهاء شهر رمضان باعتبارة الموسم الرئيسى لهذه النوعية من الوحدات ومتوقع أن تشهد الأسعار إرتفاعات على فترات متقاربة خلال الفترة المقبلة مع زيادة التكلفة وإرتفاع الطلب على الشراء. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/emj4