عقارات رئيس مجلس إدارة المجموعة : العمل في “تاور باى” أسرع من الجداول الزمنية.. وتسليم الوحدات قبل موعدها المقرر بواسطة أموال الغد 15 يوليو 2018 | 1:09 م كتب أموال الغد 15 يوليو 2018 | 1:09 م النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 7 أكد جمال عمر، رئيس مجلس إدارة مجموعة تاور للتطوير العقاري، أن العمليات الإنشائية لمشروع تاور باى بورسعيد تسير بمعدلات عالية تفوق الجداول الزمنية الموضوعة لها، واصفا المشروع، بانه يمثل طفرة سياحية وعمرانية غير مسبوقة تضع المدينة على الخريطة السياحية العالمية. وقال عمر، خلال تفقده للأعمال الإنشائية للمرحلة الأولى للمشروع والتي بدأت في مارس 2018 ، أن الشركة تمتلك رؤية استراتيجية متكاملة ، وتدرك جيدا حجم الفرص الاستثمارية الكبيرة التي تتمتع بها محافظات مصر في مجال التنمية والتطوير العقاري، مؤكدا أن “تاور” كان لها السبق في اتخاذ قرارات جريئة قبل ما يقرب من 10 سنوات وتحديدا في عام 2009 عندما التفتت إلى عبقرية الموقع الجغرافي لمحافظة بورسعيد، وكشفت عن مشروعها الضخم (تاور باي) أول منتجع سكني سياحي ترفيهي في المحافظة، تم تصميمه علي أحدث الطرق المعمارية العالمية باستثمارات تبلغ حوالى 5 مليارات جنيه. وأوضح أن المشروع يحقق تقدما ملحوظا على الأرض ويخطو بخطى تسابق الجداول الزمنى المحدد له، رغم الصعوبات البيئية الموجودة في المنطقة، مؤكدا أن وحدات المشروع سيتم تسليمها للعملاء قبل موعدها المقرر في خطة العمل. من جانبه وصف، احمد لاشين العضو المنتدب للشركة والمدير التنفيذي، المرحلة المقبلة التي تشهدها “تاور باى” بانها مرحلة مهمة للغاية وقال إن الشركة تضع على قائمة أولوياتها حاليا الانتهاء من مشروع بورسعيد الاستثماري، موضحا أن تاور تسعى لتنمية وتطوير المستقبل العقاري في مصر وفق اعلى معايير الجودة المتبعة التي تراعي كافة الشروط والمواصفات الفنية والهندسية المعمول بها في اهم المشاريع الإنشائية العالمية. وأضاف لاشين: أن الشركة تستعى من خلال مشاريعها العقارية المتميزة أن تصبح مصر قبلة للاستثمارات العالمية، لافتا إلى أن اختيار بورسعيد كان بهدف وضع كل منطقة الدلتا على الخريطة العالمية للاستثمار. وكشف لاشين، عن أن تاور باى تقوم بتنفيذ مشروع بورسعيد اعتمادا على التمويل الذاتي وإعادة تدوير رؤوس الأموال. وقال إن “تاور” ليس عليها أي قروض بنكية من أي نوع، وأن أصولها العقارية التي تتمثل في فنادق سياحية وأسواق تجارية في شرم الشيخ، ومرسي علم والقاهرة الجديدة تخطت حاجز السبعة مليارات جنيه. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/zxdj