حوارات الرئيس الاقليمي لـ “في ام وير ” ندخل فى مشروعات مشتركة مع مصر لتفعيل الخدمات الرقمية ..ونستحوذ على 80% من سوق الحوسبة للسحابية في الشرق الاوسط بواسطة نيرة عيد 20 ديسمبر 2017 | 2:45 م كتب نيرة عيد 20 ديسمبر 2017 | 2:45 م احمد عودة الرئيس الاقليمي لشركة في ام وير النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 2 كشف أحمد عودة الرئيس الاقليمي لشركة في ام وير لمنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا عن دخول الشركة في عدد من المشروعات الجديدة مع الحكومة المصرية ضمن خطتها للتحول نحو المجتمع الرقمي مشيرا إلى أن المشروعات الجديدة ستنعكس على الخدمات المقدمة للمواطنين دون الافصاح عن تفاصيل تلك المشروعات. أضاف في مقابلة خاصة مع “أموال الغد ” أن العديد من القطاعات الاقتصادية في مصر تغيرت وجهة نظرها في التعامل مع تكنولوجيا المعلومات بشكل كبير موضحا أن القطاع المصرفي وقطاع الاتصالات هما الاكثر انفاقا على خدمات تكنولوجيا المعلومات. أكد على أن الاقتصاد المصري بشقيه العام والخاص أصبح اكثر ادراكا لطبيعة الاستفادة العائدة على الاستثمار نتيجة دمج تكنولوجيا المعلومات في المعادلة الاقتصادية. أشار أن الاستثمارات في المدن المستقبلية، والبنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وإنترنت الأشياء تحقق نمواً سريعا في منطقة الشرق الأوسط. وبالنسبة لمؤسسات المنطقة، سيلعب العام الجاري دوراً هاماً وحيوياً للراغبين باعتماد وتبني البنى التحتية لإنترنت الأشياء بهدف اكتساب المزايا التنافسية، وتعزيز تجربة المواطن، بدءاً من المرافق الذكية وصولاً الخدمات المرتبطة بالشبكة. وفصل الخدمات التي تقدمها في ام وير في دمج الحوسبة السحابية العامة والخاصة فيما يعرف بخدمات السحابة الهجينة والتي توفر حزمة خدمات واسعة ومساحات تخزينية عملاقة بالاضافة إلى معدلات تأمين أعلى . واستطرد أن الشركة تعمل على توفير خدمات إدارة مراكز البيانات بالتعاون مع محفظة واسعة من الشركاء مضيفا أنها تقدم تلك الخدمات بالاعتماد على شبكة موزعين تصل الى 700 موزع بمنطقة الشرق الاوسط. وبين أن في ام وير تقدم بالاضافة إلى ذلك تكنولوجيات تأمين بيئات العمل الرقمية المعتمدة على الحلول المتقدمة لتكنولوجيا المعلومات موضحا أنها طرحت مؤخرا منتجا يمكن الشركات من التعرف على طريقة عمل التطبيقات المستخدمة في أداء الأعمال والتعرف على أية تغيرات تطرأ على سلوك تلك التطبيقات وبالتالي الكشف عن أية اختراقات أو هجمات الكترونية قد تؤثر على عمل المؤسسات او تتعرف على فيروسات الفدية ومثيلاتها. وكشف عن استحواذ الشركة على حصة تتراوح بين 70-80% من خدمات الحوسبة السحابية ومراكز البيانات في الشرق الأوسط والعا اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/j0wb