تكنولوجيا واتصالات إريكسون وبومباردير تختبران شبكات الجيل الرابع لدعم التحكم بالقطارات المعتمدة على CBTC بواسطة أموال الغد & amwal team 24 أغسطس 2016 | 10:55 ص كتب أموال الغد & amwal team 24 أغسطس 2016 | 10:55 ص النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 0 أعلنت شركة إريكسون وشركة بومباردير أكبر الشركات الكندية المصنعة للطائرات ومعدات النقل، عن استكمال تجارب شبكات الجيل الرابع لحلول الخطوط الحديدية بسرعات تصل إلى 200 كيلومتر في الساعة، موضحتين أنه تم تنفيذ 11 تجربة في المختبر لتحديد مقدرة شبكات الجيل الرابع لدعم التحكم بالقطارات التي تعتمد على الاتصالات (CBTC) وحلول الخدمات المتعددة وتتضمن الأمثلة على حلول الخدمات المتعددة شبكات CCTV للمراقبة، الخدمات الصوتية، معلومات المنصة، والإعلان، وتأمين شبكات واي فاي للركاب. وتستخدم حلول CBTC فى تحديد موقع عالي الدقة واتصالات بيانات عالية القدرة الاستيعابية مثل تلك المزايا التي تؤمنها شبكات الجيل الرابع لدعم الحماية الأوتوماتيكية للقطارات، ووظائف العمليات والمراقبة وبوجود معلومات أكثر دقة حول الموقع المحدد للقطارات، يمكن للمشغلين إدارة حركة القطارات بطريقة أكثر فعالية وأماناً. وتعتبر أنظمة CBTC أكثر اعتمادية من الأنظمة القديمة للتحكم بالقطارات، وهي تتطلب عدد أقل من التجهيزات الجانبية، وتمتلك مزايا توافر مدمجة، وتمكن المشغلين من تحقيق الاستخدام الأمثل لشبكات الخطوط الحديدية والقطارات من خلال التجاوب مع الطلب بطريقة أكثر انسيابية وفعالية. وخلال اختبارات أنظمة CBTC، حققت شبكات الجيل الرابع معدلات سكون علوية وسفلية أقل بكثير من معدل 100 ميللي ثانية، وصل فقدان الحزم إلى معدل الصفر (أي نتيجة أقل من 0.5% اعتبرت علامة ناجحة). كما سمحت قدرات جودة الخدمات المدمجة في تجهيزات إريكسون تأمين استعداد مسبق وأولوية خدمات السكك الحديدية ذات المهام الحاسمة. وقالت شارولتا سوند، رئيس وحدة عملاء الصناعات والمجتمع في إريكسون: “إن النتائج التي حققت من الاختبارات حتى الآن تعتبر واعدة ، ووسيتم اختبار نطاق واسع من أجهزة المودم للتأكد من قدرتهم على توفير شبكات الجيل الرابع قوية لتطبيقات السكك الحديدية ؛ بهدف هو تطوير حلول تضمن سلامة النقل بالسكك الحديدية من خلال أنظمة التحكم بالقطارات التي تعتمد على الاتصالات وشبكات المراقبة CCTV، إضافة إلى توفير خدمات ترفيه معززة للركاب عبر خدمات الصوت، ومعلومات المنصات، والإعلان، وشبكات الواي فاي. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/sas2