منوعات بطل فضيحة السرقة فى ريو يعتذر للبرازيليين بواسطة amwal team 21 أغسطس 2016 | 8:37 ص كتب amwal team 21 أغسطس 2016 | 8:37 ص النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 5 أقر السباح الأمريكى رايان لوكتى، الفائز بميداليات ذهبية أولمبية، مساء السبت، عبر أكبر شبكة تليفزيون برازيلية، بأنه بالغ فى قصته حول تعرضه للسرقة تحت تهديد السلاح، فى ريو دى جانيرو، لكنه أكد أنه لم يكذب. وفى مقابلة مع تليفزيون “جلوبو” بعد فوز البرازيل بأول ذهبية أولمبية فى كرة القدم بركلات الترجيح، أعتذر لوكتى للشعب البرازيلى وفقا لما ذكرتة رويترز . وقال لوكتي، وهو واحد من أكثر الرياضيين الأمريكيين، حصولاً على ألقاب أولمبية: “أعتذر. البرازيل لا تستحق ذلك”. وأكد السباح الأمريكى، أنه كان ضحية عملية ابتزاز؛ لأنه تم إجباره على دفع أموال عن طريق أفراد أمن مسلحين، ومضى قائلاً: “لم أكن أكذب لدرجة معينة. كنت أبالغ فى رواية ما حدث لى”. وسببت رواية السرقة تحت تهديد السلاح، حرجًا للبرازيل فى البداية، بعدما واجهت الدولة المستضيفة للألعاب الأولمبية، سلسلة من الهجمات ضد وزراء فى الحكومة ورياضيين وسياح حتى اتهمت الشرطة لوكتى “32 عامًا” باختلاق القصة للتغطية على تحطيم محطة وقود. وأذيعت مقابلة لوكتي، بعد مباراة البرازيل ضد ألمانيا. وكان من المتوقع أن يجتذب نهائى كرة القدم عددًا قياسيًا من المشاهدين، وبقى كثيرون منهم لمشاهدة حديث لوكتى للشعب البرازيلى. كما أذيعت مقتطفات من مقابلة أجراها لوكتى مع مات لاور، على شبكة “إن بى سى” مساء السبت. وفى هذه المقابلة، اعتذر لوكتى لزملائه، فى الفريق الأمريكى جيمى فيجين، وجاك كونجر وجونار بنتز الذين منعتهم الشرطة من مغادرة البرازيل؛ بسبب الواقعة. وعند سؤاله عن شعوره حين شاهد زملاءه، وهم يتركون الطائرة ويتم احتجازهم فى البرازيل، أجاب لوكتى “شعرت بالألم”، وقال إنه انتظر حتى عودة زملائه إلى الولايات المتحدة، قبل أن يتحدث حول الواقعة. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/0zmg