أسواق المال الاتحاد العالمي للبورصات يوقع شراكة مع جامعة “كامبريدج” بواسطة أموال الغد & amwal team 23 يونيو 2016 | 6:23 م كتب أموال الغد & amwal team 23 يونيو 2016 | 6:23 م النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 2 أعلن الاتحاد العالمي للبورصات عن توقيع شراكة تعليمية مع كلية “جادج” للأعمال التابعة لجامعة “كامبريدج” البريطانية، تخول أعضاء الاتحاد إمكانية النفاذ والتقديم بمختلف الدورات التعليمية التي تعقدها الكلية والتمتع بخصم تصل قيمته إلى نحو 15 % على رسوم الدورات. وتتراوح الدورات ما بين برنامج القيادة المتقدمة (ءجذ) ، والمخصص للمدراء التنفيذيين ممن يسعون إلى تحديث أنماط التفكير وصقل أجندتهم القيادية، بجانب الحصول على شهادات لدورات تتناول مختلف الموضوعات المتعلقة بالإدارة. وأعرب الرئيس التنفيذي للاتحاد العالمي للبورصات ناديني سوكومار عن سعادته بتوقيع هذه الشراكة ،قائلا “نحن سعداء بشراكتنا مع كلية “جادج كامبريدج” ، التي تعد واحدة من أشهر المؤسسات التعليمية المتخصصة في الأعمال حول العالم ، موضحا بأن الخدمة التعليمية التي يتيحها الاتحاد تعد أحد الركائز الأساسية الخمس للاستراتيجية التي ينتهجها بشكل عام. وأضاف:”نحن نسعى إلى منح أعضائنا إمكانية النفاذ إلى فرص تعليمية عالمية عبر جهات مانحة خارجية ومن خلال أيضا الجلسات التي ينظمها الاتحاد والتي ترتكز على استعراض التفاصيل المتعلقة بهيكل السوق”. من جانبه ، قال ماثيو واكلي ، مقرر العلاقات المؤسسية بكلية “جادج كامبريدج” “لقد صممت برامجنا في القيادة والإدارة العامة خصيصا من أجل إتاحة الفرصة للمدراء التنفيذين والمسئولين رفيعي المستوى من أجل تحديث مهاراتهم في المجالات الأساسية لإدارة الأعمال، أو إعادة تقويم نظرتهم القيادية، مضيفا:”فنحن نقدم برامج عملية للتطوير التنفيذي تتمتع بالدقة والتحدي ، ونتطلع قدما لاستضافة أعضاء الاتحاد العالمي البورصات العام المقبل”. جدير بالذكر أن الاتحاد العالمي للبورصات أطلق أيضا بوابة إلكترونية تعليمية حصرية لأعضائه تمكنهم من الحصول على معلومات بشأن كلية “جادج كامبريدج ” وبرنامج خاص بالدورات التعليمية التي تعقدها الكلية ، بالإضافة إلى إمكانية التقديم عبر الانترنت على الموقع الالكتروني. وتأتي الشراكة بين كامبريدج والاتحاد العالمي للبورصات ضمن الخدمة التعليمية الموسعة التي يقدمها الاتحاد والتي تمنح أعضاءه الدعم في مجال تطوير الأسواق ما بين بحوث وقواعد بيانات إحصائية وورش عمل ودورات التدريبية وندوات دراسية، إلى جانب المشاركة في المؤتمرات التي ينظمها الاتحاد بشأن هيكل السوق مما يساعد البورصات على تأدية دورها في المساهمة في الاقتصاد الحقيقي. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/gek2