تكنولوجيا واتصالات اريكسون: (43%) من مستخدمي الهواتف الذكية يتوقعون استبدال الهواتف الذكية بأجهزة قابلة للارتداء بواسطة أموال الغد & amwal team 8 يونيو 2016 | 10:19 ص كتب أموال الغد & amwal team 8 يونيو 2016 | 10:19 ص النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 0 كشف تقرير ’التكنولوجيا القابلة للإرتداء وإنترنت الأشياء‘ الجديد لوحدة مختبرات المستهلك ’كونسيومر لاب‘ في إريكسون (أن ستة من أصل عشرة مستخدمين للهواتف الذكية قالوا بأن الأجهزة القابلة للارتداء يمكن استخدامها بشكل يتجاوز الصحة واللياقة فقط وتبرز الأجهزة المتعلقة بالسلامة والحماية، مثل أزرار الهلع وأنظمة تحديد الموقع الشخصي، كونها تجذب الاهتمام الأكبر في هذا المجال: زر الهلع SOS 32% والساعات الذكية 28% وجهاز تحديد المواقع القابل للارتداء 27% ونظام المصادقة على الهوية 25% وأجهزة تنقية المياه القابلة للارتداء 24% ويستعرض التقرير آراء 5,000 مستخدم للهواتف الذكية (منهم 2,500 من مستخدمي الأجهزة القابلة للارتداء)، في البرازيل، والصين، وكوريا الجنوبية، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة، كممثلين لوجهات نظر 280 مليون مستخدم للهواتف الذكية على مستوى العالم. وبالاضافة إلى أبرز خمس أجهزة قابلة للارتداء مرغوبة، يكشف التقرير عن توقع المستهلكين لحالة من النمو الهائل في سوق الأجهزة القابلة للارتداء بعد 2020، إضافة إلى احتمالية أن تستبدل الأجهزة القابلة للارتداء الهواتف الذكية، ومساعدة المستهلكين على التفاعل مع الأشياء والأمور المادية في عصر إنترنت الأشياء وارتفعت معدلات امتلاك الأجهزة القابلة للارتداء بين مستخدمي الهواتف الذكية في الأسواق التي شملها التقرير بمعدل الضعف في العام الماضي. ولكن تشير توقعات المستهلكين إلى أن الأمر سيستغرق عاماً واحداً على الأقل ليصبح الجيل الحالي من الأجهزة القابلة للارتداء هو التيار السائد. ويعتقد واحد من أصل ثلاثة مستخدمين للهواتف الذكية أنهم سيستخدمون على الأقل خمسة أجهزة قابلة للارتداء بعد 2020. وبحسب ما أشار إليه (43%) من مستخدمي الهواتف الذكية من توقعات بأن تستبدل الأجهزة القابلة للارتداء الهواتف الذكية- فذلك قد يحدث فعلاً- على الرغم من أن الأمر سيستغرق بعضاً من الوقت. ومع تطور الأجهزة القابلة للارتداء لتصبح أكثر ذكاءً واستقلالية فيما يتعلق بعوامل مثل الاتصال الشبكي، قد تصبح شاشات الهواتف الذكية أقل أهمية. ويقول 38% من مستخدمي الهواتف الذكية أن الأجهزة القابلة للارتداء ستستخدم لأداء معظم مهام الهواتف الذكية خلال خمس سنوات فقط. التكنولوجيا القابلة للارتداء ستساهم في تسريع اندماج العالمين الرقمي والإنساني، من خلال أخذ الناس إلى إنترنت الأشياء. وفي حين أن المستهلكين واثقون بقدرة التكنولوجيا القابلة للارتداء على مساعدتهم في التفاعل مع الأشياء المحيطة بهم، إلا أنهم يقولون أن هذه التكنولوجيا لن تكون على شكل أجهزة بالضرورة. ويعتقد 60% من المجيبين أن الكبسولات التي يتم إدخالها للجسم عبر الفم والرقاقات المحقونة تحت الجلد ستكون شائعة الاستخدام في السنوات الخمس القادمة- وليس لتتبع البيانات الصحية الحيوية فحسب، ولكن لفتح الأبواب، والمصادقة على التحويلات والهوية، للتحكم بالأشياء أيضاً. واليوم، يستخدم 25% من أصحاب الساعات الذكية ساعاتهم تلك للتحكم عن بعد بالأجهزة الرقمية الأخرى في المنزل، و30% يستخدمون خدمة البحث الصوتي على ساعاتهم الذكية أيضاً. وقال جاسميت سينغ سيتي، خبير آراء المستهلكين في وحدة مختبرات المستهلك، إريكسون: “إن المؤشرات المبكرة على الانفصال عن الهواتف الذكية تبدو بوضوح اليوم مع إشارة 40% من مستخدمي الساعات الذكية اليوم إلى أنهم يتفاعلون مع هواتفهم الذكية بشكل أقل فعلياً. وعلى الرغم من الاهتمام الكبير الذي يبديه المستهلكون تجاه الأجهزة المتعلقة بالسلامة والحماية، نلاحظ أيضاً وجود حالة من الانفتاح تجاه التكنولوجيا القابلة للارتداء بشكل يفوق الجيل الحالي. وفي غضون خمس سنوات من اليوم، قد يصبح التجول بحساس قابل للإدخال في الجسم عبر الفم ويعمل على مراقبة حرارة جسمك وتعديل أعدادات تنظيم الحرارة أوتوماتيكياً بمجرد وصولك إلى المنزل، أمراً حقيقياً اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/4h9n