تكنولوجيا واتصالات فيزا تتيح الدفع الرقمي في الألعاب الأولمبية 2016 في بالبرازيل وتتوقع 1.2 مليون زائر بواسطة أموال الغد & amwal team 3 مايو 2016 | 10:10 ص كتب أموال الغد & amwal team 3 مايو 2016 | 10:10 ص النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 0 احتفلت فيزا، بانطلاق العد العكسي للمئة يوم لانطلاق الألعاب الاولمبية 2016 في ريو دي جانيرو. وفي العام الثلاثين لمشاركتها كجهة الدفع الحصرية للألعاب الأولمبية، تستحدث فيزا وتدير كامل البنية التحتية والشبكة لنظام الدفع عبر كل المرافق ومن ضمنها الملاعب والمراكز الاعلامية ونقاط البيع والقرية الاولمبية ومتاجر البضائع الخاصة بالألعاب. وهذا العام، ستقدّم فيزا خدماتها من خلال 4 الآف نقطة بيع عبر مرافق فعاليات الألعاب، و11 جهاز صرف آلي بالتعاون مع براديسكو. كما توسّع فيزا إطار قيمة رعايتها للمدن المضيفة للألعاب الأولمبية، حيث تسهّل عمليات تطوير وتحسين البنية التحتية للدفع في تلك الأسواق. وهذا العام، ستطرح فيزا قبول تقنيات جديدة ومبادرات مبتكرة في الدفع في كل أنحاء مدينة ريو دي جانيرو، مركّزة على الوسائل الجديدة في الدفع ومنها المنتجات القابلة للارتداء المزودة بتقنية الدفع وأجهزة الهاتف النقّالة، لتتيح للمشجعين إمكانية تمرير البطاقة أو النقر أو التلويح بها للدفع في ريو دي جانيرو. وقال جيم مكارثي، نائب الرئيس التنفيذي للابتكار والشراكات الاستراتيجية في فيزا: “لطالما دعمت فيزا القبول العالمي ووسائل الدفع الأسرع والأكثر أمانا عبر المتاجر والحدود والعملات. وبينما نستعد للألعاب الأولمبية 2016 في ريو دي جانيرو، نقوم بتحويل وسيلة الدفع التي يعتمدها المشجعون، بإعطائهم خيارات في الطريقة التي يرغبون بها بتسديد بدل أي خدمة أو منتج في أي وقت وأي مكان”. وتتوقّع فيزا أن يزور البرازيل خلال شهر أغسطس ما بين 400 ألف و500 ألف زائر دولي، وذلك وفق التوجّهات التي تمت مراقبتها في الدورة الصيفية للألعاب الأولمبية. وتشير بيانات فيزا المتعلّقة بأعداد الوافدين الى البرازيل الى زيادة متوقّعة بحوالي 1.2 مليون زائر في العام 2016 مقارنة مع الأرقام السنوية للفترة 2010-2015، خصوصا بسبب التحضيرات للألعاب الأولمبية. ومن المتوقّع أن تفد الشريحة الأكبر من المسافرين الى البرازيل من أميركا اللاتينية ومنطقة الكاريبي (45% من إجمالي المسافرين الدوليين)، يليهم الأوروبيون (30%) وسكان أميركا الشمالية (15%). واستنادا الى البيانات التاريخية من الألعاب الأولمبية السابقة، يمكن أن تتوقّع البرازيل زيادة في الإنفاق للفرد الواحد. فخلال الألعاب الأولمبية 2012 التي أقيمت في لندن، وصلت نسبة الإنفاق لكل مسافر1 الى 1830 دولارا أميركيا، وهو ضعف ما أنفقه المسافر العادي الى المملكة المتحدة في العام 2012. وأضاف مكارثي: “هذه البيانات تشير الى زيادة في النشاط التجاري الناتج عن الألعاب الاولمبية. يتوقّع أن يجتمع أكثر من 200 بلد و10 الآف رياضي مع عائلاتهم وأصدقائهم والمشجعين في ريو دي جانيرو هذا الصيف للاستمتاع بهذا الاحتفال العالمي المذهل للرياضة والرياضيين. ويسرّ فيزا أن تشاركهم احتفالهم الرائع”. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/ybjv