“الاندبنتنت”
نشرت صحيفة “الاندبندنت” تقريرا عن موقف الفلسطينيين من الانتخابات الإسرائيلية والصراع المحتدم بين رئيس الوزراء “بنيامين نتنياهو” ومنافسه “إسحاق هيرزوغ”.ونقلت الصحيفة عن بعض الفلسطينيين قولهم إنهم لا يتوقعون أي نتائج إيجابية من صناديق الاقتراع الإسرائيلية إلا أنهم عبروا عن مخاوفهم من بقاء نتنياهو في السلطة مشيرين إلى أن فوز نتنياهو يعني استمرار الاستيطان ووقف المفاوضات وانتهاء مبدأ حل الدولتين من أساسه وأنهم في النهاية خاسرون أيا كان الفائز في الانتخابات الإسرائيلية.
وبحسب الصحيفة فإن بعض الفلسطينيين يرون أن هيرزوغ قد يعيد الحياة إلى مفاوضات السلام فيما لا يحبذ البعض فوز هيرزوغ لأن ذلك سيؤدي إلى جمود المجتمع الدولي إزاء القضية الفلسطينية ويتمنون بقاء نتنياهو في السلطة حتى يستيقظ العالم ويتفطن إلى أن إسرائيل لا تريد السلام.
“ديلي ميل”
ذكرت صحيفة “ديلي ميل” أن مسؤلين صينيين أشاروا أن مسلمين من غرب البلاد سافروا إلى سوريا والعراق للانضمام إلى صفوف تنظيم داعش.
ونقلت الصحيفة عن السلطات في شينجيانغ قولها إنها تخطط لتعزيز الحملة ضد الإرهاب والتطرف في المنطقة التي تعد موطنا للأقلية الصينية المسلمة “اليوغور”.
“الجارديان”
نقلت صحيفة “الجارديان” عن مترجم سابق لتنظيم داعش في سوريا والعراق تصريحاته بشأن لغز استسلام الرهائن الاجانب وسكونهم عند نحرهم على يد اعضاء التنظيم حيث أوضح أن الرهائن الأجانب كانوا يخضعون للعديد من “بروفات” قطع الرؤوس و كانوا لايدركون أنهم على وشك ذبحهم حين تحين لحظة التنفيذ الفعلي لحكم الاعدام.
وذكرالمترجم أن داعش وظفته للتحدث مع الرهائن الجدد وتطمينهم بأن حياتهم في أمان قبل نحرهم لافتة أن رهائن مثل الصحفي الأمريكي جيمس فولي وموظف الاغاثة البريطاني آلان هينينج بدوا رابطي الجأش عندما كانوا يقرأون الرسائل أمام الكاميرا قبل لحظات من قتلهم.
وأضاف المترجم ويدعى “صالح” أن محمد الموازي كان يأمره بأن يطمئن الرهائن وأن يبلغهم بأن العملية فقط للتصوير وأنه لن يقتلهم, وأن ما نريده هو أن تتوقف حكوماتهم عن مهاجمة سوريا.
وأكد المترجم أن الرجل الملثم في التسجيل هو بالفعل محمد الموازي وإنه شاهده وهو يقتل الصحفي الياباني كينجي جوتو .
“فايننشال تايمز”
نشرت صحيفة “فايننشال تايمز” مقالا تناولت فيه توازنات السلطة في إيران وتعيين “محمد يزدي” المحسوب على المحافظين رئيسا لمجلس خبراء القيادة و المنوط به اختيار المرشد الأعلى للجمهورية ومراقبة عمله.
وترى الصحيفة أن وصول يزدي إلى هذا المنصب يعد ضربة للرئيس “حسن روحاني” المحسوب على المعتدلين لأنه يرفض أي مسار ديمقراطي يسمح بإجراء انتخابات حرة في البلاد.
وأشارت الصحيفة إلى تقارير مفادها أن علي خامنئي في وضع صحي سيء ويعاني من السرطان في مراحلة متقدمة.
وبحسب مقتطفات أوردتها شبكة “بي بي سي” فإن الإيرانيين يخشون أن تتوقف مفاوضات بلدهم مع مجموعة 5+1 بشأن ملفها النووي ويرون أن إيران بحاجة إلى المرشد الأعلى الحالي لأنه عبرعن دعمه للرئيس روحاني وسياسته كما أن خامنئي يتمتع بسمعة جيدة في المجتمع الإيراني لأن مواقفه تبث روح الاستقرار في البلاد حسب أنصاره.