أسواق المال إستطلاع ” أموال الغد ” : التداول على السندات أبرز الأدوات اللازمة لتنشيط السوق بواسطة فريق البورصة 3 يناير 2015 | 9:35 م كتب فريق البورصة 3 يناير 2015 | 9:35 م النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 0 أظهرت نتائج إستطلاع مجلة أموال الغد السنوى أن إتاحة التداول على السندات يعد من أبرز الادوات اللازمة لتنشيط سوق المال خلال عام 2015 . فقد إعتبرت نسبة 65% من العينة و التى تضم 200 تضم نحو 200 من خبراء سوق المال ومسئولي الشركات المدرجة بالبورصة وبنوك الاستثمار وشركات الوساطة المالية فضلًا عن شريحة واسعة من المتعاملين بالبورصة ، أن إتاحة التداول على السندات من أبرز الأدوات المالية التي يفتقدها السوق خلال الفترات الحالية، مؤكدين أن إعطاء إهتمام بهذا السوق من شأنه أن يساهم في إنعاش منظومة سوق المال وتنشيط معدلات التداولات. وأضافت أن إتاحة التداول على السندات سيعد خطوة لتفعيل العديد من الأدوات المالية الأخرى على رأسها الصكوك. وتسعى البورصة المصرية ووزارة المالية خلال الفترة القريبة المقبلة تداول سندات الخزانة التي تصدرها الحكومة في السوق الثانوي في البورصة، كخطوة أولى مستهدفة يعقبها العمل على إصدار قانون الصكوك وقوانين الاستثمار الأخرى. بينما ترى نسبة 35% من العينة أن تفعيل آلية ” T+1 ” – تسوية تعاملات البورصة فى اليوم التالى للبيع أو الشراء – ضروري لتسهيل عمليات التسوية وبالتالي تنشيط التداولات وجذب مزيد من المستثمرين للسوق. وأوضحت العينة أن تعدد أدوات التسوية تسهل من تدفق المستثمرين إلى السوق بإعتبارها وسيلة تنشيطية تدعم توجهات المستثمرين سواء بالتوسع الاستثماري في عملياتهم أو الإكتفاء وإجراء التسوية عبر الآلية المتاحة أمامه بالسوق، كما تدعم كذلك جولات الجهات المسئولة الترويجية بأهمية البورصة ومحاولات الوصول إلى شريحة المستثمرين. اللينك المختصرللمقال: https://amwalalghad.com/l7tj